صقر يهدد زاهر بفتح "الملفات القديمة" عند المساس ببند الــ 8 سنوات

الأربعاء، 05 أكتوبر 2011 12:16 ص
صقر يهدد زاهر بفتح "الملفات القديمة" عند المساس ببند الــ 8 سنوات حسن صقر
كتب رامى عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هدد مسئولو المجلس القومى للرياضة برئاسة المهندس حسن صقر مجلس إدارة اتحاد الكرة برئاسة سمير زاهر باتخاذ مواقف معادية ضده وفتح "الملفات القديمة" للاتحاد فى حالة مناقشة إلغاء بند الــ8 سنوات خلال الجمعية العمومية الطارئة المحدد لها 10 أكتوبر الجارى.

قال مصدر مسئول داخل القومى للرياضة إن زاهر ورفاقه أعلنوا فى وقت سابق عن عدم إدراج فى التطرق لهذا البند مطلقا، تطبيقا للائحة الاتحادات الرياضية التى تقضى بتنفيذ بند الثمانى سنوات على مجالس الإدارات، إلا أن عدم وجود هذا البند ضمن لوائح الاتحاد الدولى "الفيفا" قد يدفع مجلس الجبلاية فى اجتماعه مع أعضاء الجمعية العمومية لمناقشته خلال الجلسة الطارئة.

علمت "اليوم السابع" أن صقر شدد على أنه سيتخذ إجراءً صارمًا ضد مجلس زاهر حال مناقشة هذا الموضوع فى الجمعية العمومية، خاصة أن هذا الموقف قد يضع رئيس المجلس القومى للرياضة فى موقف محرج أمام الاتحادات الرياضية والرأى العام الذين طالبوا أكثر من مرة بإلغاء هذا البند من اللائحة، فضلا عن أن هذا البند تحديدا تسبب فى حدوث فجوة كبيرة بين صقر وبعض أعضاء مجالس إدارة الأندية بعد تعديلات لائحة رقم 105 لسنة 2011.

من ناحية أخرى تسود حالة من الترقب الشديد داخل أروقة المجلس القومى حاليا وتحديدا فى الإدارات الحيوية وتحديدا إدارتى الأداء الرياضى والتنمية الرياضية والهيئات بسبب قرب انتهاء فترة صقر كرئيس للمجلس، حيث تنتهى ولايته رسميا يوم 28 أكتوبر الجارى.

كما تسيطر حالة من القلق على مدحت البلتاجى المدير التنفيذى الذى سيصبح بقاؤه فى حالة رحيل صقر مستحيلا فى ظل مطالبة العديد من العاملين برحيله منذ فترة طويلة.







مشاركة




التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام صالح

مهما تعمل برضه مفيش فايده

عدد الردود 0

بواسطة:

ايوب المصرى

اتباع المخلوع

عدد الردود 0

بواسطة:

نور الهدى

الى رقم 2

عدد الردود 0

بواسطة:

Islam said

الفساد انتشر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري بيحب مصر

هل يعقل بين االمسؤولين في مصر نظام =يا فيها يا اخفيها = لك الله يا مصر

يا رب رحمتك وعفوك ورضاك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة