الصحافة الإسرائيلية: إسرائيل تقرر الإفراج عن 25 سجينا مصريا مقابل "جاربيل".. الإذاعة العبرية تؤكد وصول مسئولين إسرائيليين للقاهرة لمعاينة مقر السفارة
الثلاثاء، 04 أكتوبر 2011 11:52 ص
إعداد - محمود محيى
الإذاعة العامة الإسرائيلية..
الإذاعة العبرية تؤكد وصول مسئولين إسرائيليين للقاهرة لمعاينة مقر السفارة
أكدت الإذاعة العامة الإسرائيلية ما ذكره موقع "اليوم السابع" أنه قد صل مدير أمن السفارة الإسرائيلية إلى القاهرة فى ساعات متأخرة من مساء أمس ومعه 5 من العاملين بالسفارة.
وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن مقر السفارة الإسرائيلية فى القاهرة قد تعرض الشهر الماضى إلى عملية اقتحام على أيدى المتظاهرين المصريين، مما شكل خطرا على حياة رجال الأمن الإسرائيليين الذين تواجدوا فى مبنى السفارة ساعة اقتحامه.
صحيفة يديعوت أحرونوت..
يديعوت: ألمانيا أرسلت مبعوثها سرا للقاهرة لتجديد صفقة "جاربيل" و"شاليط"
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن ألمانيا أرسلت مبعوثها الخاص إلى القاهرة اليوم، الثلاثاء، فى زيارة سرية لمصر تستغرق عدة أيام، يجرى خلالها مباحثات مع عدد من المسئولين الأمنيين فى مصر لإتمام صفقة الجندى الإسرائيلى الأسير لدى حركة حماس "جلعاد شاليط".
وأضافت يديعوت أن هناك توقعات بأن يكون المسئول هو الوسيط الألمانى "جيرهارد كونراد"، موضحة أن الزيارة تهدف إلى تفعيل صفقة تبادل الأسرى بين الفلسطينيين والإسرائيليين، التى تقضى بالإفراج عن شاليط مقابل الإفراج عن معتقلين فلسطينيين لدى إسرائيل.
فيما رجحت مصادر إسرائيلية للصحيفة العبرية أن تكون زيارة المبعوث الألمانى للقاهرة لها علاقة أيضا بالجاسوس الإسرائيلى المعتقل فى السجون المصرية "إيلان تشايم جاربيل" بتهم التجسس لصالح تل أبيب، والذى من المتوقع أن يتم إطلاق سراحه فى عملية تبادل لأسرى مصريين محتجزين بالسجون الإسرائيلية.
وأشارت يديعوت إلى أن شاليط قد تم أسره فى 25 يونيو عام 2006، ونقل إلى قطاع غزة فى عملية عسكرية نوعية أطلقت عليها الجهات المنفذة التابعة لحماس اسم "عملية الوهم المتبدد".
صحيفة معاريف..
إسرائيل تقرر الإفراج عن 25 سجينا مصريا مقابل "جاربيل"
ذكرت الصحف ووسائل الإعلام الإسرائيلية صباح اليوم، الثلاثاء، أن قضية الجاسوس الإسرائيلى المعتقل بالسجون المصرية "إيلان تشايم جاربيل" تشهد تطورات دراماتيكية غير مسبوقة.
وقالت صحيفة معاريف الإسرائيلية على صدر صفحتها الأولى اليوم إن إسرائيل ستطلق سراح 25 سجينا أمنيا مصريا موجودين فى إسرائيل ممن يعتبرون من ذوى القضايا الأمنية الكبيرة، وستقوم الولايات المتحدة الأمريكية أيضا بالإفراج عن عدد من السجناء المصريين المحتجزين لديها مقابل إطلاق سراح اليهودى الأمريكى "جاربيل" من السجن المصرى، بعد أربعة أشهر من اعتقاله بتهم التجسس لصالح الموساد.
وفى السياق نفسه قالت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى إن مصادر رفيعة بالحكومة الإسرائيلية أكدت لها أنه تم بلورة الصفقة من أجل الإطلاق الفورى عن الجاسوس الإسرائيلى.
فيما أوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنه من المتوقع أن يصل إلى القاهرة اليوم وزير الدفاع الأمريكى "ليون بانيتا" بعد زيارة قصيرة لإسرائيل، حيث بحث خلال الزيارة مع المسئولين مسار إطلاق سراح "إيلان تشايم".
وأضافت يديعوت أنه إذا تم استكمال الصفقة فإن وزير الدفاع الأمريكى سيعود إلى الولايات المتحدة مع جاربيل خلال زيارته.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن السلطات المصرية كانت قد سمحت فى بداية الأسبوع الماضى للسجين الإسرائيلى المعتقل لديها بلقاء عائلته الذين وصلوا من الولايات المتحدة إلى مصر.
كان قد هدد وزير الدفاع الأمريكى أمس خلال زيارته لإسرائيل بتقليص المساعدات العسكرية لمصر إذا لم يتم إطلاق سراح الجاسوس الإسرائيلى المعتقل لديها.
وقالت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى إن بانيتا سيزور القاهرة اليوم الثلاثاء من أجل إتمام إجراءات الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلى الذى يحمل أيضا الجنسية الأمريكية.
ووفقا للنشرة الرسمية التى تصدرها الخدمات العسكرية الأمريكية فإن بانيتا عرض على قادة إسرائيليين مساعدة واشنطن للدولة اليهودية فى سبيل تحسين علاقتها التى تدهورت مؤخرا مع كل من القاهرة وأنقرة.
صحيفة هاآرتس..
الشاباك يحذر من تصاعد الاشتباكات بين اليمين اليهودى المتشدد والفلسطينيين
ذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية أن هناك مخاوف شديدة لدى جهاز الأمن العام الإسرائيلى "الشاباك" من تتزايد من إمكانية قيام عناصر من اليمين الإسرائيلى المتشدد بتنفيذ هجمات عنيفة ضد الفلسطينيين فى الضفة الغربية، وذلك فى أعقاب إحراق مسجد النور فى قرية "طوبا" بالجليل من قبل اليمين المتطرف.
وحذر الشاباك مؤخرا المسئولين بالحكومة الإسرائيلية من ظاهرة تصعيد الاعتداءات على موظفى الدولة، حيث عبر كبار المسئولين فى الشاباك، أمام الوزراء خلال مداولات أمام الجهاز القضائى، عن مخاوف من إمكانية أن ينتهى ذلك بأعمال عنف شديدة.
وقالت هاآرتس إنه بحسب الشاباك فإن هناك تطرفا فى هذه الظواهر التى بدأت فى عام 2004 مع اقتراب فك الارتباط من قطاع غزة، كما أنهم يرون لذلك علاقة مع زيادة أعمال الاعتداء على المساجد والممتلكات الفلسطينية، كما أن اليمين المتطرف يحاول أن يردع العاملين فى الأجهزة الأمنية وتخويف كبار المسولين فى أجهزة فرض القانون، وخاصة الذين يتضمن عملهم احتكاكات مع عناصر اليمين.
واعتبرت الصحيفة العبرية أن الحدثين الأبرز فى السنة الأخيرة اللذين يشيران إلى ذلك هما حملة التشهير ضد القائم بأعمال المدعى العام المحامى شاى نيتسان، والمظاهرات ضد قائد قوات الجيش الإسرائيلى بالضفة الغربية نيتسان ألون.
وأشارت الصحيفة إلى أن الظاهرة أوسع من الحدثين المشار إليهما، حيث نشرت الأسماء الكاملة لعاملين فى "الشعبة اليهودية" فى جهاز الشاباك فى مواقع الإنترنت، بشكل مخالف للقانون، كما تم تسجيل ملاحقات فى أماكن العمل لنسائهم، وعنف كلامى تجاه أولادهم فى المدارس والكنس.
وأقر الشاباك بالضعف فى المعالجة القانونية لهذه الظواهر، وأوصى بأن يتم إدانة مثل هذه الأعمال علانية، بيد أن هناك انطباعا لدى الشاباك بأن عناصر اليمين يواصلون حملات التخويف لأنهم يعتقدون أنها فعالة، علما أن المحامى نيتسان، مثلا، اضطر إلى اصطحاب حارس شخصى فى تحركاته.
وأشارت الصحيفة إلى أنه قبل عدة سنوات حذر الشاباك من أن عناصر اليمين المتطرف سوف يلجأون إلى العنف فى حالتين، ردا على موجة عمليات ضد المستوطنين، أو للتصدى لإخلاء مستوطنات، مثل فك الارتباط إلا أنه بحسب الشاباك فإن الأمور تغيرت، ولم يعد عناصر اليمين بحاجة لمن يقدح الزناد للعمل.
وأضافت هاآرتس أن موجة الهجمات الأخيرة لم يقف وراءها منظمة إرهابية، وإنما خلايا تنشط سرية بشكل منفرد أو على شكل مجموعات صغيرة، ويشارك فيها ناشطون صغار يتلقون الإرشاد مسبقا من ناشطين قدامى، لتجنب توفير أدلة، وتجاوز التحقيقات مع الشاباك والشرطة.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الإذاعة العامة الإسرائيلية..
الإذاعة العبرية تؤكد وصول مسئولين إسرائيليين للقاهرة لمعاينة مقر السفارة
أكدت الإذاعة العامة الإسرائيلية ما ذكره موقع "اليوم السابع" أنه قد صل مدير أمن السفارة الإسرائيلية إلى القاهرة فى ساعات متأخرة من مساء أمس ومعه 5 من العاملين بالسفارة.
وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن مقر السفارة الإسرائيلية فى القاهرة قد تعرض الشهر الماضى إلى عملية اقتحام على أيدى المتظاهرين المصريين، مما شكل خطرا على حياة رجال الأمن الإسرائيليين الذين تواجدوا فى مبنى السفارة ساعة اقتحامه.
صحيفة يديعوت أحرونوت..
يديعوت: ألمانيا أرسلت مبعوثها سرا للقاهرة لتجديد صفقة "جاربيل" و"شاليط"
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن ألمانيا أرسلت مبعوثها الخاص إلى القاهرة اليوم، الثلاثاء، فى زيارة سرية لمصر تستغرق عدة أيام، يجرى خلالها مباحثات مع عدد من المسئولين الأمنيين فى مصر لإتمام صفقة الجندى الإسرائيلى الأسير لدى حركة حماس "جلعاد شاليط".
وأضافت يديعوت أن هناك توقعات بأن يكون المسئول هو الوسيط الألمانى "جيرهارد كونراد"، موضحة أن الزيارة تهدف إلى تفعيل صفقة تبادل الأسرى بين الفلسطينيين والإسرائيليين، التى تقضى بالإفراج عن شاليط مقابل الإفراج عن معتقلين فلسطينيين لدى إسرائيل.
فيما رجحت مصادر إسرائيلية للصحيفة العبرية أن تكون زيارة المبعوث الألمانى للقاهرة لها علاقة أيضا بالجاسوس الإسرائيلى المعتقل فى السجون المصرية "إيلان تشايم جاربيل" بتهم التجسس لصالح تل أبيب، والذى من المتوقع أن يتم إطلاق سراحه فى عملية تبادل لأسرى مصريين محتجزين بالسجون الإسرائيلية.
وأشارت يديعوت إلى أن شاليط قد تم أسره فى 25 يونيو عام 2006، ونقل إلى قطاع غزة فى عملية عسكرية نوعية أطلقت عليها الجهات المنفذة التابعة لحماس اسم "عملية الوهم المتبدد".
صحيفة معاريف..
إسرائيل تقرر الإفراج عن 25 سجينا مصريا مقابل "جاربيل"
ذكرت الصحف ووسائل الإعلام الإسرائيلية صباح اليوم، الثلاثاء، أن قضية الجاسوس الإسرائيلى المعتقل بالسجون المصرية "إيلان تشايم جاربيل" تشهد تطورات دراماتيكية غير مسبوقة.
وقالت صحيفة معاريف الإسرائيلية على صدر صفحتها الأولى اليوم إن إسرائيل ستطلق سراح 25 سجينا أمنيا مصريا موجودين فى إسرائيل ممن يعتبرون من ذوى القضايا الأمنية الكبيرة، وستقوم الولايات المتحدة الأمريكية أيضا بالإفراج عن عدد من السجناء المصريين المحتجزين لديها مقابل إطلاق سراح اليهودى الأمريكى "جاربيل" من السجن المصرى، بعد أربعة أشهر من اعتقاله بتهم التجسس لصالح الموساد.
وفى السياق نفسه قالت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى إن مصادر رفيعة بالحكومة الإسرائيلية أكدت لها أنه تم بلورة الصفقة من أجل الإطلاق الفورى عن الجاسوس الإسرائيلى.
فيما أوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنه من المتوقع أن يصل إلى القاهرة اليوم وزير الدفاع الأمريكى "ليون بانيتا" بعد زيارة قصيرة لإسرائيل، حيث بحث خلال الزيارة مع المسئولين مسار إطلاق سراح "إيلان تشايم".
وأضافت يديعوت أنه إذا تم استكمال الصفقة فإن وزير الدفاع الأمريكى سيعود إلى الولايات المتحدة مع جاربيل خلال زيارته.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن السلطات المصرية كانت قد سمحت فى بداية الأسبوع الماضى للسجين الإسرائيلى المعتقل لديها بلقاء عائلته الذين وصلوا من الولايات المتحدة إلى مصر.
كان قد هدد وزير الدفاع الأمريكى أمس خلال زيارته لإسرائيل بتقليص المساعدات العسكرية لمصر إذا لم يتم إطلاق سراح الجاسوس الإسرائيلى المعتقل لديها.
وقالت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى إن بانيتا سيزور القاهرة اليوم الثلاثاء من أجل إتمام إجراءات الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلى الذى يحمل أيضا الجنسية الأمريكية.
ووفقا للنشرة الرسمية التى تصدرها الخدمات العسكرية الأمريكية فإن بانيتا عرض على قادة إسرائيليين مساعدة واشنطن للدولة اليهودية فى سبيل تحسين علاقتها التى تدهورت مؤخرا مع كل من القاهرة وأنقرة.
صحيفة هاآرتس..
الشاباك يحذر من تصاعد الاشتباكات بين اليمين اليهودى المتشدد والفلسطينيين
ذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية أن هناك مخاوف شديدة لدى جهاز الأمن العام الإسرائيلى "الشاباك" من تتزايد من إمكانية قيام عناصر من اليمين الإسرائيلى المتشدد بتنفيذ هجمات عنيفة ضد الفلسطينيين فى الضفة الغربية، وذلك فى أعقاب إحراق مسجد النور فى قرية "طوبا" بالجليل من قبل اليمين المتطرف.
وحذر الشاباك مؤخرا المسئولين بالحكومة الإسرائيلية من ظاهرة تصعيد الاعتداءات على موظفى الدولة، حيث عبر كبار المسئولين فى الشاباك، أمام الوزراء خلال مداولات أمام الجهاز القضائى، عن مخاوف من إمكانية أن ينتهى ذلك بأعمال عنف شديدة.
وقالت هاآرتس إنه بحسب الشاباك فإن هناك تطرفا فى هذه الظواهر التى بدأت فى عام 2004 مع اقتراب فك الارتباط من قطاع غزة، كما أنهم يرون لذلك علاقة مع زيادة أعمال الاعتداء على المساجد والممتلكات الفلسطينية، كما أن اليمين المتطرف يحاول أن يردع العاملين فى الأجهزة الأمنية وتخويف كبار المسولين فى أجهزة فرض القانون، وخاصة الذين يتضمن عملهم احتكاكات مع عناصر اليمين.
واعتبرت الصحيفة العبرية أن الحدثين الأبرز فى السنة الأخيرة اللذين يشيران إلى ذلك هما حملة التشهير ضد القائم بأعمال المدعى العام المحامى شاى نيتسان، والمظاهرات ضد قائد قوات الجيش الإسرائيلى بالضفة الغربية نيتسان ألون.
وأشارت الصحيفة إلى أن الظاهرة أوسع من الحدثين المشار إليهما، حيث نشرت الأسماء الكاملة لعاملين فى "الشعبة اليهودية" فى جهاز الشاباك فى مواقع الإنترنت، بشكل مخالف للقانون، كما تم تسجيل ملاحقات فى أماكن العمل لنسائهم، وعنف كلامى تجاه أولادهم فى المدارس والكنس.
وأقر الشاباك بالضعف فى المعالجة القانونية لهذه الظواهر، وأوصى بأن يتم إدانة مثل هذه الأعمال علانية، بيد أن هناك انطباعا لدى الشاباك بأن عناصر اليمين يواصلون حملات التخويف لأنهم يعتقدون أنها فعالة، علما أن المحامى نيتسان، مثلا، اضطر إلى اصطحاب حارس شخصى فى تحركاته.
وأشارت الصحيفة إلى أنه قبل عدة سنوات حذر الشاباك من أن عناصر اليمين المتطرف سوف يلجأون إلى العنف فى حالتين، ردا على موجة عمليات ضد المستوطنين، أو للتصدى لإخلاء مستوطنات، مثل فك الارتباط إلا أنه بحسب الشاباك فإن الأمور تغيرت، ولم يعد عناصر اليمين بحاجة لمن يقدح الزناد للعمل.
وأضافت هاآرتس أن موجة الهجمات الأخيرة لم يقف وراءها منظمة إرهابية، وإنما خلايا تنشط سرية بشكل منفرد أو على شكل مجموعات صغيرة، ويشارك فيها ناشطون صغار يتلقون الإرشاد مسبقا من ناشطين قدامى، لتجنب توفير أدلة، وتجاوز التحقيقات مع الشاباك والشرطة.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى للاسف
ولسة
لو تمت الصفقة يبقى اية الفرق بين حسنى واية واحد
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
ليه؟
عدد الردود 0
بواسطة:
حنان سمير
الاعدام له احسن من البدل
عدد الردود 0
بواسطة:
sondos
احنا عايزينهم بس يفكوا اسر الدكتور عمر عبدالرحمن