رفعت شعار "احترم عقلى فأنا صحفيا ولستُ إمعة"..

لجنه الأداء النقابى بـ"الصحفيين" تنتقد الشائعات حول "قلاش" و"الولى"

الأحد، 23 أكتوبر 2011 02:52 م
لجنه الأداء النقابى بـ"الصحفيين" تنتقد الشائعات حول "قلاش" و"الولى" يحيى قلاش وممدوح الولى
كتب على حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أصدرت لجنة الأداء النقابى بنقابة الصحفيين تقريرها عن العملية الانتخابية، للرد على العديد من الاتهامات التى طالت عدداً من المرشحين على منصب نقيب الصحفيين وهم الكاتب الصحفى يحيى قلاش وممدوح الولى، موضحين أن الاتهامات التى ألصقت بهما شائعات وأكاذيب انتشرت قبيل الانتخابات غرضها التأثير الظالم عليهما، وليس لها أى أساس من الصحة.

واستنكرت اللجنة المنشور الذى يوزع تحت عنوان "ثوروا وانسفوا حمامكم القديم" موقع باسم مجهول يُدعى "ائتلاف ثوار نقابة الصحفيين" موضحين أنه يوزع منذ عدة أسابيع بالنقابة وانتشر بكثافة فى كافتيريا النقابة ودورات المياه، مؤكدين أن هذا المنشور ضحيته الأولى هو الكاتب الصحفى يحيى قلاش المرشح على منصب نقيب الصحفيين، موضحين أن السباب الذى طاله سباب لا يليق أن يذكره أى إنسان محترم، واصفين صاحب المنشور بـ"الوضيع"، كما أنه يهاجم الكاتب الصحفى ممدوح الولى المرشح على نفس المنصب، وآخرين منهم صلاح عبد المقصود نقيب الصحفيين بالإنابة، وإبراهيم نافع، ومكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين المستقيل.

وأضافت اللجنة أنه حدث خلط "خبيث" بين الدعوى التى أقامها الكاتب الصحفى يحيى قلاش من أجل اتخاذ موقف جاد لإجراء الانتخابات وبين قضية خالد العطفى صاحب دعوى وقف الانتخابات، علماً بأن هذه القضية لم يشارك فيها الكثير من أعضاء المجلس، ومنهم الزميلة عبير سعدى، ولكن فقط وجود أسمائهم بصفتهم أنهم استقالوا من المجلس عقب حكم المحكمة الدستورية بإلغاء قانون النقابات الموحد، وهو ما يعنى أن المؤكد أن المستند الذى تم توزيعه مُغرض ومزور.

ورداً على الأقاويل التى انتشرت عن ملاحظات لجهاز المحاسبات وهى أقاويل مردود عليها بسهولة, متهمين الجهاز المركزى للمحاسبات بالنقابة بأنه أسوأ وحدة جهاز على مستوى مصر, وأنها تتخذ شعار "لا أرى لا أسمع لا أتكلم", وكل الزملاء يعرفون ببؤر الفساد بالنقابة وآخرها مهزلة اختلاس أموال فيزا البدل، والاستيلاء على المعاشات، ووحده الجهاز آخر من يعلم.

أما عن المرشح الآخر وهو الكاتب الصحفى ممدوح الولى أكد تقرير اللجنة أنه تعرض للعديد من الافتراءات والأكاذيب، وأولها اتهامه بالتطبيع، موضحين أن ذلك الاتهام ساذج للغاية، لافتين إلى أن الولى كان ضد التطبيع قلباً وقالباً.






مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

المعلم

قوة القانون

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة