قال السيناريست محسن الجلاد لـ"اليوم السابع" أن ما شهدته مصر مؤخرا من فوضى وأحداث ماسبيرو خير دليل أن هناك عناصر داخلية وخارجية يعبثون بمصر، فحادثة كنيسة أسوان أبسط من أن يثار حولها كل هذه الأزمة.
وأضاف، أنه فى أى مجتمع هناك مجموعة من الحكماء وأغلبية من "المهوسيين"، لكننا لا نرى الآن فى مصر أية حكماء، مشيرا أن من يخرجون على شاشات التلفزيون كل يوم أصحاب مصالح، كما أن الإعلام يحاول أن يلعب على مسالة الإثارة والصوت العالى، وهذا يلقى صداه على الشارع المصرى ويؤثر عليه.
واختتم، أن مصر كانت تعيش فى ظل نظام فاسد ولكن فى نفس الوقت الشعب أيضا كان فاسدا، فلا أشعر بالتفاؤل والأسوأ لم يأت بعد.
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohammad
صدقت
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود على
من افسد من؟
عدد الردود 0
بواسطة:
رامي
رؤية وطنية تستوجب التحية
عدد الردود 0
بواسطة:
الحمد لله أنا متفائل
رقم 1
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرومحمد
للأسف " كلامك صحيح "
ههههههههههه
عدد الردود 0
بواسطة:
متفائل
شكرا لمرور حضرتك
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود عواجه
الأسوأ لم يأت بعد