دعا عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك إلى حملة لجمع توقيعات ترفض وثيقة المجلس العسكرى والأحزاب.
وأكدوا أن معنى هذه الوثيقة هو استمرار لحالة الطوارئ رغم انتهاء العمل به طبقا للإعلان الدستورى المستفتى عليه من الشعب، وعدم إقرار قانون العزل السياسى على قيادات الحزب الوطنى المنحل، واصفين الوثيقة بالعار وأنها لا تمثل سوى الموقعين عليها.
