"البرادعى" يزور مقابر بعض شهداء أحداث ماسبيرو لتقديم واجب العزاء

السبت، 15 أكتوبر 2011 04:19 م
"البرادعى" يزور مقابر بعض شهداء أحداث ماسبيرو لتقديم واجب العزاء الدكتور محمد البرادعى
كتبت نورا فخرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قام الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمرشح المحتمل للرئاسة، بزيارة كنيسة الملاك ميخائيل بمدينة السادس من أكتوبر ظهر اليوم السبت، حيث قدم واجب العزاء لعدد من القساوسة بالكنيسة، ووضع إكليل من الزهور على مقابر بعض شهداء أحداث ماسبيرو.

وأعرب البرادعى، عن أسفه وحزنه الشديد لسقوط مثل هذا العدد الكبير من الضحايا والمصابين فى أحداث ماسبيرو الأخيرة، مطالباً بضرورة وضع حلول جذرية للمشاكل الطائفية فى مصر، قائلا: " لا بد أن تقوم هذه الحلول على الفهم العميق لأبعاد المشاكل الطائفية فى مصر، وعلينا أن نبتعد عن المسكنات التى ثبت عدم جدواها وأصبحت تهدد أمن واستقرار ووحدة البلد" .

فيما رافق "البرادعى" فى زيارته عدد من أعضاء المجلس الملى على رأسهم الأستاذ كامل صالح ومجموعة من شباب حملته الانتخابية من المسيحيين والمسلمين، بالإضافة إلى عدد من زملاء الناشط مينا دانيال من حركة شباب من أجل العدالة والحرية وائتلاف شباب الثورة.

ومن جانب آخر، يعقد الدكتور محمد البرادعى المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمرشح المحتمل للرئاسة مؤتمراً صحفياً صباح الغد الأحد بمقر حملته الانتخابية بوسط البلد للتعليق على أحداث ماسبيرو. كما يتطرق اللقاء للحديث عن الموقف الاقتصادى لمصر ورؤيته لإدارة الفترة القادمة.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

عمران

ايه ده

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

عرفت تربى يامبارك

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد مليجي

لفتة طيبة

شكرا للدكتور محمد البرادعي

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الله

طب ما تروح تعزي في شهداء الجيش

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد الهوارى

الحاقدين يتكبسوا

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل

إنسان راقي ومتحضر

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

تعليق 2خليك في نفسك

عدد الردود 0

بواسطة:

حسين

بلطجية ماسبيرو

عدد الردود 0

بواسطة:

sakr

البرادعى نال جائزة نوبل نظير اجادته فى تدمير العراق

يكفى العنوان

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

لا للبردعى

ولا عزاء للسيدات

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة