تواصل أجهزة الأمن بشمل يناء لليوم الثانى تشديد الإجراءات الأمنية على عدد من كنائس العريش بعد أحداث ماسبيرو.
وقال مصدر أمنى اليوم إن الحالة الأمنية العامة طبيعية فى العريش، مشيرا إلى أنه تم تكثيف التواجد الأمنى فى الوقت نفسه قرب عدد من الكنائس بالعريش تحسبا لأى حادث طارئ،
وقال إن دوريات للجيش والشرطة تم نشرها فى الضاحية قرب إحدى الكنائس وفى منطقة المساعيد غرب العريش وفى الكنيسة الرئيسية بوسط المدينة.
يذكر أن كنيسة المساعيد وكنيسة أخرى فى رفح تعرضتا لأعمال حرق وتخريب خلال أحداث الثورة.
لليوم الثانى.. تشديد الإجراءات الأمنية بكنائس شمال سيناء
الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011 04:00 م