أجرى محمد مصيلحى رئيس نادى الاتحاد السكندرى المستقيل مقابلة سريعة مع نائبه على سيف، فور عودته من الخارج، وكلف خلالها نائبه بإدارة كافة شئون النادى والتوقيع على الشيكات الخاصة بأمور زعيم الثغر.
مازالت عودة مصيلحى إلى رئاسة النادى السكندرى من جديد يحيطها كثير من الغموض الذى امتد أيضا ليشمل أعضاء مجلس الإدارة الذين ليس لديهم أى دراية بعودة مصيلحى من عدمها، رغم الجهود الكبيرة التى بذلوها معه طيلة الفترة الماضية لإثنائه عن قرار الابتعاد عن النادى.
