تجمع العديد من المتظاهرين بحى "بولاق أبوالعلا" عند مبنى وزارة الخارجية ورشقوه بالحجارة، مما دفع قوات الأمن لاستخدام القنابل المسيلة للدموع لتفريقهم.
كان الآلاف من الشباب والقوى السياسية قد تجمعوا بمنطقة وسط البلد، وأمام نقابتى الصحفيين والمحامين للتنديد بالسياسات الحكومية والمطالبة بالتغيير، الأمر الذى أدى إلى قيام أجهزة الأمن باعتقال العديد منهم.
