الصحف الفلسطينية: رئيس الوزراء الفلسطينى يشارك فى زراعة الأشجار فى غابة الشهيد ياسر عرفات.. والمستوطنون يجددون اعتداءاتهم على "أم الخير".. والأنفاق تستعيد عافيتها جزئياً وتهريب مواد البناء يتزايد

الإثنين، 24 يناير 2011 08:21 م
الصحف الفلسطينية: رئيس الوزراء الفلسطينى يشارك فى زراعة الأشجار فى غابة الشهيد ياسر عرفات.. والمستوطنون يجددون اعتداءاتهم على "أم الخير".. والأنفاق تستعيد عافيتها جزئياً وتهريب مواد البناء يتزايد رئيس الوزراء الفلسطينى سلام فياض
إعداد محمد طنطاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صحيفة القدس الفلسطينية
رئيس الوزراء الفلسطينى يشارك فى زراعة الأشجار فى غابة الشهيد ياسر عرفات
شارك رئيس الوزراء الدكتور سلام فياض إلى جانب محافظ طوباس الدكتور مروان طوباسى ومدير الزراعة المهندس مجدى عودة، وممثلى العديد من المؤسسات الرسمية والأهلية والأمنية، بزراعة الأشجار فى غابة الشهيد ياسر عرفات فى المحافظة، وذلك ضمن مشروع تخضير فلسطين.

مواجهات واعتداءات واعتقالات فى سلوان
اندلعت مواجهات عنيفة فى بلدة سلوان جنوب الأقصى المبارك، مساء الاثنين، بعدما داهمت وحدات إسرائيلية خاصة البلدة، وشنت حملات دهم وتفتيش.

وأفاد شهود عيان أن جنود الاحتلال اقتحموا عدة محلات تجارية وفتشوها، واعتقلوا عدداً من المواطنين من بينهم سبعة أطفال.

ومن المعتقلين: محمود الرازم وإبراهيم ذياب وأبو ناصر زيدانى وعضو لجنة الدفاع عن حى البستان موسى عودة، واعتدى جنود الاحتلال بالضرب على المسن طالب عودة (70 عاما)، وقاموا برشه بالغاز مباشرة فى وجهه.

وفى سياق متصل، اعتقلت الشرطة، فجر اليوم، كريم شيوخى (14 عاما) علماً بأنه يتماثل للشفاء، بعد إجراء عملية جراحية الأسبوع الماضى والطفل محمد عز شويكى (12 عاما) ويوسف ماهر الرجبى (10 سنوات) وعبد محمد قعقور.


صحيفة الأيام الفلسطينية

المستوطنون يجددون اعتداءاتهم على "أم الخير"
جدد مستوطنو مستوطنة كرمئيل، المقامة شرق بلدة يطا، أمس الأحد، اعتداءاتهم على رعاة الأغنام فى منطقة أم الخير، فيما ذكرت مصادر من بلدة بيت أمر، شمال الخليل، أن مستوطنين وضعوا أيديهم بالقوة على أراضٍِ فى منطقة عين البيضا القريبة من مستوطنة "بات عين" وزرعوها بالزيتون تحت حماية قوة من جيش الاحتلال.

وقالت مصادر تقيم فى "أم الخير": إن الاعتداءات التى شارك فيها عشرات المستوطنين على مرأى من جنود الاحتلال، شملت التنكيل بالمواطن سليمان عيد الهذالين (65 عاما) ونجليه زايد وموسى (16 و14 عاما)، إلى جانب اثنين من المتضامنين الأجانب كانوا يرافقون الرعاة بغرض حمايتهم.

الأنفاق تستعيد عافيتها جزئيا وتهريب مواد البناء يتزايد
استعادت العديد من أنفاق التهريب المنتشرة على طول الحدود المصرية الفلسطينية، جنوب محافظة رفح، عافيتها بصورة جزئية خلال الأيام القليلة الماضية، بعد توقف الغارات الإسرائيلية وتراجع الحملات المصرية فى الجانب الآخر من الحدود.

وعاد النشاط فى محيط ما يسمى محليا بـ "مجمع الأنفاق"، حيث شوهدت شاحنات محملة بالأسمنت، ومواد البناء تغادر المنطقة الحدودية فى حين سمع هدير آلات السحب الموجودة داخل وعلى فوهات الأنفاق.

وأوضح عدد من الشبان، الذين كانوا يهمون بمغادرة منطقة بوابة صلاح الدين بعد انتهاء مناوبتهم "ورديتهم" فى أحد الأنفاق، أنهم عادوا وانتظموا فى عملهم بعد توقف استمر أكثر من أسبوع، موضحين أن أنفاقا مجاورة تعمل هى الأخرى على مدار الساعة.

وأكد محمود الشريف، أحد هؤلاء الشبان، أن مالكى الأنفاق يحاولون استغلال فترة الهدوء الحالية لتهريب أكبر كمية ممكنة من السلع، خاصة مواد البناء التى زاد الطلب عليها نسبيا مؤخرا.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة