الصحف العراقية: عشرات الشهداء والجرحى فى هجـــوم استهــدف زوار الأربعينيــة فى بعقوبــــة.. ووفاة شقيقة الرئيس التونسى المخلوع بأزمة قلبية بعد اعتقالها

الخميس، 20 يناير 2011 06:44 م
 الصحف العراقية: عشرات الشهداء والجرحى فى هجـــوم استهــدف زوار الأربعينيــة فى بعقوبــــة.. ووفاة شقيقة الرئيس التونسى المخلوع بأزمة قلبية بعد اعتقالها زين العابدين
إعداد محمد طنطاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
جريدة العراق اليوم:
عشرات الشهداء والجرحى فى هجـــوم استهــدف زوار الأربعينيــة فى بعقوبــــة
أعلن مصدر أمنى عن استهداف أحد مواكب زوار الأربعينية، بتفجير انتحارى مخلفا العشرات من الشهداء والجرحى شمال غرب بعقوبة.

وقال المصدر : إن أحد مواكب الزوار تعرض إلى هجوم انتحارى بحزام ناسف، فى منطقة (كصيرين) شمال غرب بعقوبة، مما أدى إلى سقوط العشرات من القتلى والجرحى.

وأضاف المصدر أن "سيارات الإسعاف قامت بنقل الجرحى إلى المستشفى لتلقى العلاج، ولم تصدر حتى الآن حصيلة بأعداد الضحايا، وكان أكثر من 250 شهيدا وجريحاً قد سقطوا بانفجار حزام ناسف، استهدف جمعا من المتطوعين الثلاثاء فى تكريت، واتهمت السلطات الأمنية تنظيم القاعدة بالوقوف وراء الحادث.

وفاة شقيقة الرئيس التونسى المخلوع بأزمة قلبية بعد اعتقالها
توفيت الثلاثاء نعيمة بن على (73 عاما)، بعد معاناة من مشاكل صحية فى القلب، من مضاعفات بعد اعتقالها من قبل القوات الأمنية التونسية.

وقالت مصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د ب ا) إن نعيمة بن على التى كانت تعانى من مشاكل فى القلب توفيت اليوم بأزمة قلبية، عندما اعتقلتها قوات الأمن مع أبنائها الثلاثة فى منطقة سليانة (شمال غرب تونس) وهم يحاولون الهروب إلى الجزائر.

ونعيمة هى شقيقة الرئيس التونسى المخلوع زين العابدين بن على (74 عاما)، الذى أطاحت به ثورة شعبية دامية أرغمته على الهرب من البلاد، لينتهى به المطاف فى السعودية بعد 23 فى حكم تونس (منذ يوم 7 نوفمبر 1987)، واعتقلت السلطات التونسية العديد من أفراد عائلة الرئيس التونسى وعائلة زوجته الثانية ليلى الطرابلسى عند محاولتهم الهرب إلى ليبيا والجزائر المجاورتين.

جريدة الدستور العراقية:

مصدر عراقى: الكشف عن الخلايا الإرهابية مازال ضعيفا
وصف عضو التحالــــف الكردستانى بخارى أحمد المؤسسة الاستخبارية فى العراق بأنها لا تزال ضعيفة، وليست بالمستوى الذى يحتاجه العـــــراق.

وقال أحمد: إن المؤسسة الاستخبارية فى العراق لاتــــــزال ضعيفة، ولم تصل إلى الدرجة التى تتمكن من خلالها من الكشـــــف عن التنظيمات المسلحة، والخلايا الإرهابية النائمة.

وأشــــــــار إلى أن العراق ومن دون الجهد الاستخبارى لن يتمكن من القضاء على الإرهاب، وتابع
أن القوى السياسية العراقية إلى الآن لم تصل إلى صيغة مشتركة فى حسم الوزارات الأمنية باختيار أناس وطنيين ومهنيين فى هذا المجال، مشددا على أن الثقة المتبــــادلة بين المكونات السياسية مسألة مهمة جدا فى حسم هذا الملف.

الدعـــوة لتشكيــــل مجلـــــس أعلـــــى لشــــــئون المــــرأة
دعت سياسية وناشطة فى حقوق الإنسان، إلى تشكيل هيئة عليا أو مجلس أعلى لشئون المرأة، معتبرة أنه لا يمكن اختزال هموم المرأة العراقية بوزارة للدولة أو بوزارة ذات حقيبة، وشددت الخفاجى على "أهمية تشكيل هيئة عليا أو مجلس أعلى للمرأة العراقية لتبنى مشاكلها وحلها بالتنسيق مع الجهات المختلفة، والوقوف معها فى مختلف المجالات".

وأضافت الخفاجى أن "التنوع الاجتماعى العراقى لا يمكن أن يحتجز بتمثيل امرأة واحدة أو كتلة سياسية واحدة، بل يجب أن يكون التنوع سواء المذهبى أو القومى، موجودا داخل هذه المؤسسة التى تعنى بشئون المرأة".

جريدة الصباح:

أسلوب جديد للقاعدة فى استهداف المقار الأمنية

كشفت مصادر أمنية فى ديالى عن أن تنظيم القاعدة الإرهابى بدأ يتبع أسلوبا جديدا فى عمليات التفجير، لاقتحام المبانى المحصنة، ومنها التفجير الذى استهدف مديرية حماية المنشآت الحيوية، فيما ذكرت وزارة الداخلية أن التفجيرين المنفصلين اللذين وقعا أمس فى ديالى استعملت فيهما نحو (800) كغم من مادتى الـ"TNT" ونترات الأمونيا.

وقال عضو اللجنة الأمنية فى مجلس محافظة ديالى دلير حسن سايه فى تصريح خاص لـ"الصباح" إن تنظيم ما يسمى بـ"دولة العراق الإسلامية" الذى ينشط فى ديالى، بدأ باتباع أسلوب جديد لاقتحام المبانى المحصنة، يتمثل بإطلاق النار على حراس المبانى بهدف تفريقهم وفسح المجال للوصول إلى هدفه داخل هذه المبانى، وهو ما حصل فى تفجير أمس، إذ قام الانتحارى بإطلاق وابل من الرصاص من سلاح خفيف صوب حراس مبنى حماية المنشآت الحيوية، قبل أن يقتحم بسيارته المفخخة مقر الدائرة ويفجرها.

وكانت محافظة ديالى قد شهدت، أمس تفجيرين منفصلين بسيارتين مفخختين استهدف أحدهما مقر حماية المنشآت الحيوية قرب مستشفى الأطفال فى بعقوبة، وأوقعت ثلاثة شهداء و76 جريحا، فيما استهدفت السيارة الثانية موكباً للزوار على الطريق الرئيس بين الخالص وبغداد، حيث كان نائب رئيس مجلس المحافظة صادق الحسينى يتفقد المواكب، والذى أصيب بجروح جراء التفجير، إضافة الى إصابة (13) شخصاً آخرين، وسقوط ثلاثة شهداء.

السجن 15 عاما لشخص اختلس خمسة ملايين دولار
أصدرت محكمة الجنايات المركزية فى بغداد حكما غيابيا بالسجن لمدة 15 عاما على شخص اختلس خمسة ملايين دولار.

وقال مصدر مسئول فى مجلس القضاء الأعلى فى تصريح صحفى: إن المحكمة أصدرت حكما غيابيا بالسجن لمدة 15 عاما على المتهم (س.م) بعد إدانته باختلاس منحة كويتية لجمعية الهلال الأحمر العراقى قدرها خمسة ملايين دولار.

وبين أن المحكمة أصدرت حكمها بعد تدوين أقوال الممثل القانونى التى تعززت بأقوال المخبر السرى والأدلة والقرائن الأخرى الموجودة، مشيرا إلى أن القرار قابل للاعتراض والتمييز أمــام محكمـــة التمييز الاتحادية.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة