كوريا هيرالد
- كوريا الجنوبية تحول البحر الغربى إلى حصن منيع
تخطط وزارة الدفاع فى كوريا الجنوبية لتحويل مناطق بالقرب من الحدود المائية الغربية والمعرضة للهجوم الكورى الشمالى إلى حصن منيع حتى عام 2015.
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكرى قوله: "تخطط الوزارة تحويل 5 جزر تقع بالقرب من الحدود المائية مع الشمال فى البحر الغربى حتى عام 2015، ونشر معدات قتالية رئيسية فيها حتى عام 2012، مضيفا: "سيتم انطلاق القيادة العسكرية المسئولة عن مياه البحر الغربى فى النصف الثانى من العام الحالى عبر مشاورات".
وأضاف المصدر: "نحن نقوم بذلك لرفع قدرة السكان على الصمود عند الهجوم الكورى الشمالى، الذى يتطلب منا تجهيز ملاجئ وأدوات الإسعاف والمواد الغذائية الطارئة والطاقة الكهربائية المخصصة للحالة الطارئة وتخصيص موقع خاص لحماية المعدات العسكرية للجيش".
وبموجب هذه الخطة، سيتم نشر الأسلحة القتالية الرئيسية بما فيها مدفع كى-9 ، والمدافع الصاروخية 227 ملم، رادار خاص، وصاروخ أرض - جو، صاروخ موجه مخصص لإصابة السواحل فى الشمال وغيرها من المدافع الأخرى. كما يخطط الجيش لاستبدال جميع المدافع القديمة الحالية بأخرى جديدة للحد من تسلل الجيش الكورى الشمالى إلى الجزر.
- كوريا الشمالية تنفق 8 مليارات دولار خلال عام 2009
كشفت وثائق كورية جنوبية نفقات كوريا الشمالية الحقيقية على الجيش خلال عام 2009، أكثر بـ15 مرة مما أعلنت عنه عام 2009، حيث إن النظام الشمالى يستمر فى تعزيز قدرته العسكرية على الرغم من اقتصاد الدولة المحتضر.
وأعلنت كوريا الشمالية عن أنها أنفقت 570 مليون دولار فى الجيش عام 2009، إلا أن النفقات الحقيقية وصلت إلى 8.77 مليار دولار وفقا لما جاء فى تحليلات صادرة عن المعهد الكورى(KIDA).
وقال التقرير، على الرغم من الاقتصاد المتدهور منذ منتصف الألفية الثانية، زودت كوريا الشمالية نفقاتها العسكرية. وتعتبر كوريا الشمالية خامس أكبر دولة من حيث حجم الجيش بـ1.9 مليون من القوات العسكرية، مقارنة بـ655,000 فى الجنوب.
ووفقا لهذا الرقم الذى أدلى به الشمال، ارتفع حجم النفقات العسكرية فى كوريا الشمالية إلى 570 مليون دولار عام 2009، و510 مليون دولار عام 2007، و470 مليون دولار عام 2006 وفقا للمعهد.
موسكو نيوز
- ميدفيديف يتوجه لمنطقة الشرق الأوسط خلال هذا الأسبوع
يشرع الرئيس الروسى، ديمترى ميدفيديف، هذا الأسبوع، فى زيارة نادرة للشرق الأوسط يزور خلالها الضفة الغربية والأردن، لإحياء محادثات السلام المتعثرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين بعد انهيارها نهاية العام الماضى.
وأجبر إضراب للدبلوماسيين الإسرائيليين، فى مطلع هذا الشهر، ميدفيديف لتقليص محطات جولته التى كانت ستأخذه إلى الدولة العبرية لتقتصر على عمّان والأراضى الفلسطينية.
وتسبق زيارة ميدفيديف اجتماعاً مقرراً للجنة الرباعية المشكلة من روسيا والاتحاد الأوروبى والأمم المتحدة والولايات المتحدة، الذى سيعقد فى مدينة "ميونيخ" الشهر المقبل للنظر فى كيفية إحياء المباحثات.
وانهارت الجهود الدبلوماسية الأمريكية لإحياء محادثات السلام المباشرة بين عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو فى أواخر العام الماضى بعد أن رفضت إسرائيل تمديد تجميد جزئى استمر عشرة أشهر لبناء مستوطنات فى الضفة الغربية المحتلة.
- مسئولون روس يحذرون من كارثة نووية مثل تشيرنوبل فى إيران
حذر مسئولون نوويون روس من كارثة نووية على نهج تشيرنوبل فى مفاعل "بوشهر" الإيرانى المثير للجدل على خلفية الأضرار التى تسبب بها "فيروس ستكسنيت".
ويقدم علماء ذرة روس المساعدة التقنية ضمن مساعى إيرانية لتنشيط أول مفاعل نووى إيرانى، لكنهم أثاروا مخاوف جدية بشأن حجم الضرر الذى أصاب أنظمة كمبيوتر المفاعل جراء فيروس "ستكسنيت" الغامض، الذى اكتشف العام الماضى ويعتقد على نطاق واسع أنه نتيجة هجوم إلكترونى إسرائيلى أمريكى معقد.
ووفق تقارير استخباراتية أمريكية، فقد حذر علماء روس الكرملين من أنهم قد يواجهوا "تشرنوبيل أخرى" إذا أجبرتهم إيران على الامتثال للموعد النهائى لبدء تشغيل المجمع هذا الصيف.
تايمز اوف انديا
- الهند تقدم 500 ألف دولار دعم مالى لبنين
قدمت الهند تبرعاً بمبلغ 500 ألف دولار كدعم مالى لدولة بنين الأفريقية التى شهدت الفيضانات المدمرة نهاية العام الماضى. ونقلت الصحيفة عن البعثة الهندية لدى الأمم المتحدة إن الهند شعرت بالحزن من أنباء الفيضانات المدمرة التى شهدت دولة بنين الصديقة نهاية العام الماضى.
وفى نفس الوقت، أبدت الهند تعازيها للخسارة الفادحة من الأرواح والممتلكات إلى جانب التعبير عن التضامن مع شعب دولة بنين، حيث قررت الهند تقديم الدعم المالى بمبلغ 500 ألف دولار أمريكى، وذلك استجابة لطلب من قبل حكومة دولة بنين فى هذا الشأن.
يشار إلى أن الفيضانات التى شهدتها دولة بنين فى شهر أكتوبر الماضى، أدّت إلى تدمير أكثر من 100 منزل، كما أنها أدت إلى تشريد حوالى 600 ألف شخص. يذكر أن هذه الفيضانات ألحقت ضرراً بأكثر من 100 هكتار من الأراضى الزراعية، إلى جانب 12000 طن من المواد الغذائية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة