أودت الأمطار الغزيرة التى اجتاحت المنطقة الجبلية على مشارف ريو دى جانيرو بحياة أكثر من 500 قتيل، على ما أفادت ليل الخميس، الجمعة، وسائل الإعلام البرازيلية التى تحدثت عن "أكبر كارثة طبيعية" فى تاريخ البلاد.
وبحسب تعداد أجراه موقع جى1 الإلكترونى التابع لمجموعة جلوبو الإعلامية، فإن الفيضانات وانزلاقات التربة الناجمة عن الأمطار الغزيرة التى هطلت ليل الثلاثاء الأربعاء أودت بحياة 506 أشخاص.
وأفادت السلطات المعنية عن تسجيل 225 قتيلا فى نوفا فريبورجو و223 فى تيريسبوليس و39 فى بتروبوليس و19 قتيلا فى سوميدورو.
حتى الحيوانات لم تسلم من فيضانات البرازيل
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة