وأعرب فهمى عن تفاؤله بالمرحلة المقبلة بعد انضمام الثنائى الجدد، عمر شريت واللواء حسن راشد، واعتبرهما فهمى إضافة قوية لمجلسه، وأن فوزهما لا يقلل من باقى الأعضاء الذين خاضوا الانتخابات ولم يحالفهم التوفيق خلالها، مؤكدا انتهاء عصر الجبهات داخل مجلس الإدارة.
وفيما يخص أزمة طارق الدورى مع الاتحاد الأفريقى للعبة أوضح فهمى أن مجلس الاتحاد اكتملت صفوفه بعد انضمام العضوين الجديدين وسوف يتم مناقشة الأمر وبحثه من أجل الوصول إلى حل لتلك الأزمة.
وأخيرا أوضح رئيس الاتحاد أن عصر تقديم الاستقالات من جانب أعضاء المجلس لم ينته لأن كل الأمور واردة وفى ظل حرص الجميع على خدمة اللعبة فإنه يتوقع حدوث أى شئ ولكنه يتمنى أن يسيطر التفاهم على كافة الأمور داخل مجلس إدارة اتحاد اليد فى الفترة القادمة.










