تصاعدت الأزمة بين محند شريف حناشى، رئيس نادى شبيبة القبائل الجزائرى، ومحمد روراوة، رئيس الاتحاد الجزائرى لكرة القدم، حيث ذكرت صحيفة الفجر الجزائرية أن حناشى قاد مؤخرا حملة لإسقاط روراوة من منصب رئيس الاتحاد الجزائرى.
كما أكد رابح ماجر، نجم المنتخب الجزائرى الأسبق فى تصريح خاص لنفس الصحيفة، أن جميع الأندية الهاوية التى تقدمت بشكوى لرئيس الجزائر جميعها تساند حناشى فى أزمته مع روراوة، بل أنها تنتظر انتهاء مباريات الشبيبة فى دورى البطال الإفريقى حتى ينفض حناشى لقيادة الأندية نحو المطالبة باسقاط روراوة.
وهدد حناشى من خلال تصريحات له بصحيفة الخبر الجزائرية بمقاضاة روراوة واللجوء للمحكمة، للحصول على حقه وحقوق الأندية الجزائرية التى أهدرها رئيس الاتحاد الجزائرى.
