كشفت مراسلة صحيفة الديلى تليجراف بلوس أنجلوس عن أن مكتب التحقيقات الفيدرالية "إف بى آى" نصح رسامة الكاريكاتور التى دعت إلى يوم رسم الرسول بالاختباء فى مكان ما.
وأوضحت الصحيفة، أن مولى نوريس من سياتل بواشنطن إضطرت إلى الانتقال من منزلها وتغيير اسمها بعد دعوة أنور العولقى أحد أعضاء القاعدة لإهدار دمها.
وقال صحيفة سياتل الأسبوعية: "تلاحظون أن رسومات مولى نوريس لم توجد بالصحيفة هذا الأسبوع، هذا لأنه لم يعد هناك ما يدعى مولى".
وأضافت الصحيفة فى افتتاحيتها: "الفنانة الموهوبة على قيد الحياة وبصحة جيدة، الحمد لله، لكن بناءً على إصرار المسئولين الأمنيين، فإنها تخفت منتقلة للعيش فى مكان ما وباسم مستعار، فالأمر أشبه بمحو الهوية تقريباً".
بناءً على طلب من الـ"إف بى آى"..
صاحبة دعوة يوم لرسم الرسول تتخفى تحت اسم مستعار
الجمعة، 17 سبتمبر 2010 04:33 م
مولى نوريس رسامة الكاريكاتور التى دعت إلى يوم رسم الرسول
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة