الأهالى وبعض أعضاء المجالس المحلية ببور فؤاد أكدوا لـ "اليوم السابع" أن المدينة سقطت من حسابات كافة الأجهزة المعنية وحسابات المحافظ.. كما اتهم المواطنون رئيس المدينة الجديد بالانفعالية والإخفاق فى إعادة الوجه الحضارى لها، بعدما انعزل رئيس المدينة بعيدًا عن القضايا الحيوية التى شوهت الشكل الجمالى والحضارى للمدينة التى تدهورت كافة مرافقها وشوارعها، حيث تحولت إلى مطبات وحفر تغمرها مياه الصرف الصحى مما جعلها مستنقعا للناموس الذى يؤرق حياة سكانها.






