طرقت بابى يوماً سمراء
وسألتنى الدفء فى برد الشتاء
فدفئتها بأنفاس صدرى
وغزلت لها شالاً من أيام عمرى
ومنحتها حبى
وأسكنتها قلبى
ولكنها رحلت مع أول نداء
حينما حل ثانى شتاء
وتركتنى وحيداً فى برد الشتاء
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة