ليبيا تفرج عن جاسوس إسرائيلى.. نتنياهو يدعى أن الجيش الإسرائيلى تصرفا فى قضية "أسطول الحرية" وفقا للقانون الدولى.. إسرائيل تعارض صفقة بيع طائرات عسكرية من أمريكا للسعودية

الإثنين، 09 أغسطس 2010 12:01 م
ليبيا تفرج عن جاسوس إسرائيلى.. نتنياهو يدعى أن الجيش الإسرائيلى تصرفا فى قضية "أسطول الحرية" وفقا للقانون الدولى.. إسرائيل تعارض صفقة بيع طائرات عسكرية من أمريكا للسعودية
إعداد محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
بيريز يحيى ذكرى مقتل طيارين إسرائيليين فى رومانيا
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن الرئيس الإسرائيلى، شيمون بيريز، سيتوجه بعد غد الأربعاء إلى رومانيا فى مستهل جولة إلى بلغاريا أيضا.

ومن المقرر أن يلتقى بيريز بنظيره الرومانى ويشارك فى مراسم تقام لإحياء ذكرى مقتل طيارين بسلاح الجو الإسرائيلى فى حادث تحطم مروحية عسكرية إسرائيلية فى رومانيا قبل حوالى أسبوعين.


صحيفة يديعوت أحرانوت
نتنياهو يدعى أن تل أبيب والجيش الإسرائيلى تصرفا فى قضية "أسطول الحرية" وفقا للقانون الدولى
ادعى رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، اقتناعه الكامل بأنه سيتضح بعد تقصى حقائق عملية الاستيلاء على قافلة السفن الدولية بأن تل أبيب وجيش الاحتلال الإسرائيلى تصرفا وفقا للقانون الدولى وأن جنود الجيش تحلوا بقدر لا مثيل له من الشجاعة على ظهر السفينة التركية "مرمرة" لدى قيامهم بالدفاع عن أنفسهم من خطر حقيقى، على حسب زعمه.

وقالت صحيفة يديعوت أحرانوت الإسرائيلية أن نتنياهو أوضح خلال إدلائه بأقواله أمام لجنة "تيركل" التى تتقصى حقائق أحداث قافلة سفن أسطول الحرية أنه يثق بجنود الجيش وأن إسرائيل فخورة بهم.

وردا على سؤال حول قانونية فرض الحصار على قطاع غزة عدد رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسباب التى حدت بإسرائيل إلى القيام بهذا الإجراء، زاعما بتحول قطاع غزة إلى ذراع إرهابى لإيران بعد استيلاء حركة حماس عليه وقيام حماس بإطلاق الصواريخ واحتجازها للجندى الإسرائيلى، جلعاد شاليط.

وقال نتنياهو إن سياسة حكومة إسرائيل تتمثل بالرد على اعتداءات حماس وبالعمل على الإفراج عن شاليط.

إسرائيل تعارض صفقة بيع طائرات عسكرية من الولايات المتحدة للسعودية
نقلت صحيفة يديعوت أحرانوت الإسرائيلى عن صحيفة "وول استريت جورنال" عن أن الولايات المتحدة الأمريكية تدرس احتمال بيع 84 طائرة مقاتلة متقدمة من طراز "اف 15" للمملكة العربية السعودية دون أن تكون مزودة بمنظومات أسلحة بعيدة المدى بسبب معارضة إسرائيل.

وكشفت وول ستريت نقلا عن مصادر دبلوماسية رفيعة لم تفصح عن هويتها أن الصفقة المقدرة بـ30 مليار دولار التى كانت مدار بحث منذ عدة أشهر أثارت توترا بين إسرائيل والولايات المتحدة.

وقالت المصادر إن مسئولين إسرائيليين أعربوا عن قلقهم من سعى إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى المساس بتفوق إسرائيل النوعى عسكريا.

وأوضح الناطق باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، جيف موريل، أن واشنطن عملت بصورة وثيقة مع تل أبيب على مختلف مستوياتها السياسية لتبديد قلقها، مبينا أن إسرائيل ليست الدولة الوحيدة فى المنطقة التى تواجه مشاكل أمنية وان للولايات المتحدة التزاما حيال دول أخرى حليفة لها.


صحيفة معاريف
ليبيا تفرج عن جاسوس إسرائيلى بواسطة صديق للقذافى
أطلقت السلطات الليبية سراح "جاسوس" إسرائيلى يدعى "رفائيل حداد" الذى كانت قد اعتقلته قبل خمسة شهور وتحديدا فى شهر مارس الماضى خلال وصوله ضمن وفد تابع لمركز "أورشالوم" من أجل صيانة التراث اليهودى فى ليبيا وتصوير مؤسسات الجالية اليهودية هناك قبل أن يتم هدمها.

وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أنه جرى إطلاق سراح "حداد" عبر جهود بذلها وزير الخارجية الإسرائيلى، أفيجادور ليبرمان، من خلال علاقات تربطه بالملياردير اليهودى النمساوى، مارتن شلاف، الذى تربطه هو الآخر علاقات مع الزعيم الليبى، معمر القذافى، وبعض القيادات فى ليبيا.

وأضافت الصحيفة أنه تم بالفعل نجاح شلاف فى إقناع القيادة الليبية بإطلاق سراح حداد الذى أقلع مساء أمس من مطار طرابلس فى طائرة يمتلكها شلاف إلى فيينا، ومن المتوقع أن يصل غداً الثلاثاء، إلى تل أبيب.

وأشارت معاريف إلى أنه بعد الحرب العالمية الثانية فى 2 نوفمبر 1945 قام الجمهور الليبى بطرد الجالية اليهودية فى ليبيا على إثر إحيائهم لذكرى وعد بلفور، ودارت فى حينها أعمال عنف وشغب نتج عنها مقتل 142 يهوديا.

وأضافت الصحيفة العبرية أنه منذ قيام إسرائيل عام 1948 تجددت الأعمال العدائية ضد اليهود فى ليبيا ونتيجة لهذا هاجر جميع اليهود إلى إسرائيل فى هجرة جماعية، وتبقى 4000 يهودى ليغادر الجميع بعدها إلى إسرائيل.


صحيفة هاآرتس
أشكنازى يأسف للضجة الإعلامية التى أثيرت حول خلافة منصبه لرئاسة أركان الجيش الإسرائيلى
عقب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى الجنرال، جابى أشكنازى، لأول مرة على الكشف عن "وثيقة جالنت" التى جاءت فى إطار المنافسة على تولى منصب رئيس الأركان الجيش الإسرائيلى.

وعبر أشكنازى عن استيائه وأسفه عن خلط الأوراق فى هذه القضية الأكثر حساسية التى من شأنها أن تمس بسمعة الجيش الإسرائيلى بشكل خطير وتفقده ثقة الجمهور، على حد تعبيره.

وقالت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية إن رئيس الأركان أوضح قائلا لوسائل الإعلام "إن هذه القضية خطيرة جدا سواء كانت الوثيقة مزورة أو حقيقية وذلك يستدعى التحقيق الدقيق".

وأعلن اشكنازى أن الجيش سيتعاون مع أى تحقيق، وقال إنه يأمل فى أن تنجلى الحقيقة دون أن تحوم الشبهات على أى من المتنافسين على خلافته فى رئاسة الأركان.

وأضافت الصحيفة أنه من المتوقع أن يجرى المستشار القانونى للحكومة الإسرائيلية، يهودا فاينشتاين، سلسلة تشاورات أولية مع النائب العام، موشيه لادور، وجهات قضائية أخرى بشأن قضية الوثيقة المتعلقة باختيار رئيس الأركان المقبل.

وأشارت هاآرتس إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، كان قد أعلن فى مستهل جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية صباح أمس أن المستشار القانونى للحكومة سينظر بناء على طلبه فى قضية "وثيقة جالانت" التى أحدثت ضجة كبيرة فى الأوساط السياسية فى إسرائيل منذ نهاية الأسبوع.

وأوضح أنه تشاور بهذا الشأن مع وزير الدفاع إيهود باراك ثم توجه الليلة الماضية إلى المستشار القانونى طالبا منه تقصى الحقائق حول الفضيحة التى تفجرت فى أعقاب نشر فحوى الوثيقة.

المستشار القانونى للحكومة الإسرائيلية يصدر تعليماته بتعليق القرار باختيار رئيس جديد للأركان
أصدر المستشار القانونى للحكومة الإسرائيلية، يهودا فاينشتاين، تعليماته بتعليق القرار باختيار رئيس جديد للأركان إلى حين استكمال التحقيق فى قضية ما يعرف بوثيقة جلانت، حيث دعا فاينشتاين وزير الدفاع الإسرائيلى، إيهود باراك، بمواصلة لقاءاته مع المرشحين المحتملين لتولى منصب رئيس الأركان.

وذكرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية أن المستشار القانونى للحكومة استجاب أمس لطلب رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع للشروع فى التحقيق فى الموضوع، حيث إنه من المرجح أن يستمر التحقيق لعدة أشهر.

وأوضحت هاآرتس أنه أمام الشرطة الإسرائيلية ثلاثة اتجاهات للتحقيق، وهى أن تكون الوثيقة أصلية قام مكتب العلاقات العامة التابع لايال اراد بصياغتها، أو كون الوثيقة مزورة، أو أن تكون الوثيقة تعكس طريقة عمل مؤيدى قائد المنطقة الجنوبية، يؤاف جلانت، لتولى منصب رئيس الأركان فى محيط وزير الدفاع واستخدام الشعار الاحترافى لمكتب أراد.

ونفى جلانت، مجددا أن تكون له علاقة بالوثيقة التى كتبت باسمه بالتعاون مع المستشار الإعلامى أراد موضحا أنه لم يكن يعلم أى شىء عن فحواها وهدفها.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة