عين على ماسبيرو

◄◄ منى الصغير رئيس الإدارة المركزية للرقابة بالتليفزيون رفعت تقريرا إلى أنس الفقى وزير الإعلام حول تعرض مسلسل «الجماعة» لبعض الشخصيات السياسية وشمل تقريرها توصية بحذف بعض العبارات والمشاهد التى ذكر تقريرها أنها مبالغ فيها وقد تحدث أزمات.

◄◄ طارق أبوالسعود رئيس راديو النيل نجح فى التوقيع مع وسام وجدى أهم مذيعى نجوم «إف إم» ومنحه منصب مدير برامج ويحاول حاليا الاتفاق مع المذيع أحمد يونس.

◄◄ آخر نميمة داخل ماسبيرو هى تراجع أسهم عبداللطيف المناوى لدى أنس الفقى وزير الإعلام، خصوصا بعد تهميش دوره فى احتفالات اليوبيل الذهبى للتليفزيون، كما يواجه المناوى لأول مرة عددا من العراقيل فى صرف ميزانيات القطاع، وتضمنت النميمة أن طموح المناوى فى وزارة الإعلام هو سبب هذه المشاكل.

◄◄ مع وضع خريطة برامج رمضان أشعلت شافكى المنيرى رئيس القناة الثانية خلافا حول مواعيد عرض برامج «حلها» و «حوار صريح»، و«دوام الحال م المحال» وكان الخلاف حول المواعيد التى تمثل ذروة المشاهدة بعد الإفطار.

◄◄ كثرة البرامج التى ينتجها ماسبيرو تسببت فى أزمة سيولة مالية خيمت على قطاع قنوات النيل المتخصصة، وتسببت فى تأجيل إطلاق قناتى «إبداع» و«العائلة» إلى ما بعد رمضان.

◄◄ قل عدد مرات ذهاب دينا رامز إلى قناة نايل لايف، لانشغالها ببرنامجها الجديد الذى ستقدمه على شاشة القناة فى رمضان، و تسجله حاليا فى استديو 1 بمدينة الإنتاج الإعلامى.