أخيراً بدأت الجهات المسؤولة تستفيق، بعد أن كشفت أزمة مياه النيل الإهمال الجسيم الذى وقعت فيه مصر تجاه الدول الأفريقية.. وفى خطوة فعلية لإعادة مد الجسور بين مصر ودول أفريقيا أقدمت جامعة بورسعيد على إعادة التعليم المصرى إلى هذه الدول.
المبادرة كانت من قبل كلية الهندسة جامعة بورسعيد، التى قررت افتتاح قسم للهندسة البحرية، كفرع لها، بجامعة موى الكينية، وذلك بناء على اتفاقية وقعها الدكتور محمد محمدين، رئيس جامعة بورسعيد، مع نظيره بجامعة موى الكينية.
وقال الدكتور محمد محمدين لـ«اليوم السابع» إن الاتفاق يعكس رغبة الجامعة فى التعاون مع الجانب الكينى.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة