حاخام إسرائيلى الأكبر يسب الفلسطينيين ويتمنى إصابة أبو مازن بـ الطاعون.. وتركيا ترحب باستقبال نتانياهو على أرضها فى حال إيجاد مخرج من أزمة "أسطول الحرية"

الأحد، 29 أغسطس 2010 11:57 ص
حاخام إسرائيلى الأكبر يسب الفلسطينيين ويتمنى إصابة أبو مازن بـ الطاعون.. وتركيا ترحب باستقبال نتانياهو على أرضها فى حال إيجاد مخرج من أزمة "أسطول الحرية"
إعداد محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
تل أبيب تعلن أسماء طاقمها المشارك فى المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلى أعلن مساء أمس فى ساعة متأخرة من الليل عن تشكيلة الطاقم الإسرائيلى للمفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين.

وأضافت الإذاعة أنه سيرأس الطاقم المحامى، يتسحاق مولخو، ومستشارو رئيس الوزراء، وممثلو وزارتى الخارجية والدفاع والجيش، وسينضم إليه عند الحاجة خبراء فى مجالات مختلفة كالمياه والاقتصاد.

وسيمثل وزارة الخارجية فى الطاقم، يعقوب هداس، رئيس قسم الشرق الأوسط، فى الوزارة، ودانيائيل تاوب، من القسم القانونى فيها.

وفى سياق آخر ذكرت الإذاعة العبرية أن مجلس المستوطنات اليهودية نظم مظاهرة صباح اليوم أمام ديوان رئاسة الوزراء احتجاجا على تجميد البناء الاستيطان، مضيفة أن المتظاهرين نصبوا يافطات تحمل أسماء أحياء يهودية جديدة فى الضفة الغربية.

وأشارت الإذاعة إلى أن إنجاز مشاريع بناء هذه الأحياء مرهون بإنهاء التجميد المفروض حالياً على هذه المشاريع، وتوقيع العطاءات الخاصة بها.


صحيفة يديعوت أحرونوت
نتانياهو يزعم مشاركة إسرائيل فى المفاوضات مع الفلسطينيين بدون شروط مسبقة من أجل إحلال السلام
زعم رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، بأن إسرائيل ستشارك فى المفاوضات مع الفلسطينيين المزمع إطلاقها فى واشنطن نهاية الأسبوع الجارى بدون شروط مسبقة، وأنها تسعى إلى دفع العملية السياسية وصولا إلى اتفاق سلام.

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن نتانياهو صرح فى مستهل جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية صباح اليوم، الأحد، أن تل أبيب ستسعى إلى أن يتم الاعتراف بإسرائيل كدولة للشعب اليهودى.

وأضافت الصحيفة بأن نتانياهو تطرق إلى قرار بعض الممثلين عدم المشاركة فى عروض مسرحية فى مدينة "اريئيل" فى مستوطنات الضفة الغربية، قائلا: "إن إسرائيل تتعرض منذ فترة لحملات إعلامية مناوئة لها فى العالم، وأننا لا نحتاج إلى حملات مماثلة من الداخل".

وفى سياق آخر أوضح الوزير الإسرائيلى، عوزى لنداو، فى تصريحات صحفية قبل انعقاد الجلسة الوزارية أن القرار بتجميد البناء فى المستوطنات يسرى مفعوله لمدة 10 شهور، وأن الأمور ستعود إلى سابق عهدها بعد انتهاء مفعول هذا القرار.

تركيا ترحب باستقبال نتانياهو على أرضها فى حال إيجاد مخرج من أزمة "أسطول الحرية"
أكد مصدر دبلوماسى رفيع مسئول فى وزارة الخارجية التركية فى تصريحات خاصة لصحيفة يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية، أن بلاده ستكون مستعدة لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، إذا قامت إسرائيل بإيجاد مخرج لأزمة سفينة "مرمرة" وأسطول الحرية بواسطة لجنة التحقيق الدولية التى أعلن عن تشكيلها الأمين العام للأمم المتحدة.

وأوضح المصدر التركى خلال حديثه ليديعوت أن الطريق الأفضل لإنقاذ العلاقات التركية ـ الإسرائيلية تتمثل بتقديم اعتذار إسرائيلى على أحداث سفينة مرمرة ودفع تعويضات لعائلات القتلى والجرحى.

وأشار المصدر التركى إلى أن تحديد قيمة هذه التعويضات سيترك للإسرائيليين، موضحا أن حكومة أنقرة ليست منزعجة من تكثيف التعاون بين إسرائيل واليونان فى الفترة الأخيرة منوها بأن إسرائيل واليونان دولتان صديقتان لتركيا.


صحيفة معاريف
حاخام إسرائيلى الأكبر يسب الفلسطينيين ويتمنى زوالهم من على الوجود ويتمنى إصابة أبو مازن بـ "الطاعون"
تطاول حاخام إسرائيل الأكبر، عوفديا يوسف، والزعيم الروحى لحركة شاس اليهودية المتشددة المتطرفة بشكل مستفز للغاية على الفلسطينيين موجها لها السباب والشتائم الخارجة، متمنيا زوالهم من على وجه الكرة الأرضية خلال موعظته الأسبوعية فى مدينة القدس المحتلة مساء أمس.

واستشهاد الحاخام اليهودى بالمقولة الشرعية اليهودية بمناسبة حلول عيد رأس السنة العبرية الجديدة "والتى تتمنى زوال الأعداء والحاقدين" فى إشارة إلى الفلسطينيين، كما تمنى أن يزول أبو مازن وغيره من الأشرار الفلسطينيين بفضل العناية الإلهية التى تصيبهم بالطاعون، حسب قوله.

وأشارت صحيفة معاريف الإسرائيلية إلى أن انتقادات الحاخام يوسف اللاذعة للفلسطينيين إلى حد الدعاء عليهم بالموت تتناقض نوعاً مع رأيه الشرعى الذى يوافق على التخلى عن أجزاء من أرض إسرائيل حفاظاً على أرواح اليهود.


صحيفة هاآرتس..
تل أبيب تعرض على أثينا استيراد الغاز الطبيعى من المخزون الهائل المكتشف حديثاً أمام السواحل الإسرائيلية
كشف الملحق الاقتصادى لصحيفة هاآرتس الإسرائيلية "ذا ماركر" أن رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، عرض على نظيره اليونانى، جورج باباندريو، خلال زيارته لأثينا قبل أسبوعين استيراد الغاز الطبيعى من المخزون الهائل المكتشف حديثاً أمام السواحل الإسرائيلية فى البحر المتوسط.

وأوضحت الصحيفة لنتانياهو لم ينسق بعد مع وزارة البنية التحتية الإسرائيلية على هذا العرض التى تدرس فى هذه الأيام فكرة حفظ جزء من مخزون الغاز المذكور لجعله احتياطياً إستراتيجياً لإسرائيل.

وأضافت هاآرتس أنه لم يتضح مدى احتمال تجاوب اليونان مع هذا العرض، علماً بأن مجموع استهلاكها من الغاز الطبيعى قد تراجع العام الماضى بـ 20 % فى ظل الأزمة الاقتصادية التى تمر بها.

مزاعم إسرائيلية باستعداد حزب الله لشن حرب قريبة على إسرائيل
زعمت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية، أن حزب الله يقوم باستعدادات وتجهيزات واسعة النطاق على الحدود مع إسرائيل، متسترا بالمدنيين، مشيرة إلى أن كتيبة جمع المعلومات الإسرائيلية القتالية التابعة لفرقة الجليل "91" تعمل على متابعة تلك التحركات ليلا ونهارا.

وأشارت الصحيفة إلى أن كتيبة جمع المعلومات تتكون من مراقبين ومقاتلين ميدانيين يقومون بأعمال سرية وغير ظاهرة للعلن على طول الحدود الشمالية، حيث تتمتع هذه الكتيبة بكافة الوسائل التقنية المحكمة، من أجل قيامها بذلك على أكمل وجه، مضيفة بأن معظم أماكن تواجدها معروفة لدى حزب الله.

ورأت الصحيفة العبرية أن أهمية هذه الوحدة مزدوجة، حيث إنها تقيم فى الوضع الطبيعى فى أماكن ونقاط سرية جدا من أجل الكشف ومراقبة نقاط مراقبة حزب الله.

وأوضحت هاآرتس أنه فى حالة نشوب حرب ستكون هذه الوحدة من أوائل القوات التى ستدخل إلى لبنان، من أجل الكشف عن منصات إطلاق الصواريخ والكمائن المختلفة بهدف العمل على إحباطها، مشيرة إلى أنه خلال السنوات الأربع الماضية وبعد انتهاء حرب لبنان الثانية لم يكن هناك أى تبادل لإطلاق النار مع حزب الله، ولكن عمل هذه الوحدة مستمر دون توقف، حيث تتلخص مهمتهم فى عدم إطلاق النار والحيلولة دون الكشف عن أنفسهم، مع الأخذ بالحسبان رصد كل حركة للحزب.

وكشفت الصحيفة أن مهمة هذه الوحدة مزدوجة، فبالإضافة إلى جمع المعلومات تقوم أيضا برصد الحدود جيدا لمنع حدوث أعمال تسلل إلى داخل الأراضى الإسرائيلية.

وذكرت أن العملية تكمن فى تواصلٍ لحرب العقول مع حزب الله، فالوحدة تعرفه جيدا من جميع النواحى، وأن الحزب لا بد وأن يقوم بنشاطات وتحركات من شأنها كشف الغطاء عنه، فهو يقوم ببناء نفسه عسكريا طيلة الوقت ويحاول إدخال وسائل قتالية للحدود استعدادا للحرب.

وكشفت هاآرتس أن الوحدة أجرت فى الأسبوع الأخير مناورات وتدريبات، حيث قامت وحدة أخرى بتقمص دور عناصر من حزب الله، وكان من المفترض أن تقوم الأولى بالكشف عنها وإحباط نشاطها، حيث يجلس جميع أفراد الوحدة العاملين فى الميدان خلال اليوم فى أماكن ضيقة وصغيرة وآمنة، ويقومون فى ساعات الليل بالتحرك وهم يحملون أوزانا تُحاكى 40% من أوزانهم.

ويقوم قائد القوة بنقل معلومات دقيقة لأهداف يجب قصفها، حيث تتلقى الطائرات وقاذفات الصواريخ والدبابات ووحدات الدفاعات الأرضية للصواريخ المضادة للدبابات، هذه المعلومات، لتقوم بفتح النيران بشكل فورى على الهدف.

ويأخذ العميد "يوآل ستريك" على عاتقه مسئولية توجيه مسئولى الطواقم والوحدات الأخرى، ويقول أحد الضباط المسئولين فى الميدان: "إنه وبالرغم من محاولات حزب الله التستر خلف السكان المدنيين، إلا أنه سرعان ما يتم الكشف عن عناصره".





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة