لو أنّ القيامة تقوم
لاختارت القدس
عاصمة لها
صلاح الدين يتصدرها
عائشة وفاطمة
يتوسطهما ديوان شعر القديسون
يتصفحه السيف
ويقرأه المسيح
ويكبره بلال
صوت أعشق تذوقه
رَخامة الصمت البارح
دفعنى إلى الشك الصارخ
نسيتْ كل الوجوه
أضعت جسدى
بين الأرواح العارية
أبحث عنه
بين سطور قصائدى
التى لم أكتبها بعد
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة