يؤكد دكتور هشام الخياط، أستاذ الجهاز الهضمى بمعهد ديتور بلهارس، أن أحدث التشخيصات الحديثة لارتجاع المرىء بالمناظير أدوية حديثة تجعل درجة الحموضة فى أسفل المرىء عالية، فتتحسن حالة المريض بجانب العلاج عن طريق استخدام مناظير للمعدة كاستخدام التردد الحرارى للعضلة أسفل المرىء لتخشينها.
بالإضافة لذلك هناك علاجات أخرى جديدة عن طريق ربط المعدة حول أسفل المرىء لتقوية عضلة المرىء السفلى، فارتجاع المرىء يصيب 15 فى المائة من سكان الأرض، والمرض ليس حكرا على جنس أو شعب معين، وهناك عدة أعراض لارتجاع المرىء تتمثل فى الإحساس بحساسية الصدر وبحة فى الصوت.
وتأتى أهمية المناظير فى علاج ارتجاع المرىء فى كونها تعمل على تكبير الغشاء المخاطى لأسفل المرىء، مع رصدها لأى تحورات فى الغشاء المخاطى أسفله، وهناك أساليب متعددة لتشخيص حركة المرىء تتمثل فى الأشعات المختلفة بالصبغات.
وهناك علاجات حديثة لارتجاع المرىء بأدوية تقلل من الحموضة التى تكوى الغشاء المخاطى أسفل المرىء تسمى مثبطات البروتون.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة