تقول الدكتوره أمانى عزت، أستاذ التخدير وعلاج الألم بكلية الطب القصر العينى: "الألم عادة بمثابة عامل مفيد باعتباره نظام تحذير من احتمال وجود إصابة بدنية، ولكن قد يحدث ألم دون وجود إصابة واضحة، وقد يمتد كذلك إلى ما بعد فترة الشفاء المتوقعة لمرض ما، فيتحول الألم من عرض إلى مرض".
وقد حدث توسع فى علاج الكثير من الأمراض باستخدام الإجراءات التدخلية لعلاج الآلام مثل آلام الظهر والرقبة، أعراض جراحات الظهر التى لم يكتب لها النجاح، ضيق الفقرات الشوكية، والألم العصبى الحاد والتالى لداء الهربس، واعتلال الأعصاب الطرفية، وأعراض الألم العضلى المزمن، وألم الأطراف الكاذب، وألم الوجه (ألم عصب مثلث التوائم)، وألم ما بعد جراحات الصدر، وكسر الضلوع، والألم الطرفى الناتج عن قصور الأوعية غير القابل للتدخل الجراحى، وألم السرطان، والألم المصاحب لهشاشة العظام والكسور الفقرية الضاغطة، وألم الحوض وألم نسيج العضلات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة