فيسبوك
واتساب
1- دائما فى النهاية لا يصح إلا الصحيح ولا حول ولا
قوة إلا بالله.
2- لو دامت لغيرك ما أتت إليك.
3- السن له حكمه والأيام دول والبقاء لله.
4- ماذا نسمى من استمر فى منصبه ثلاثين سنة ويطمع فى المزيد؟
5- عندما يسقط نظام يسقط معه أعوانه الرئيسيين ولذلك هى دائما مسألة حياة أو موت بالنسبة لهم.
6- من صعد سريعا يسقط سريعا وخاصة فى سماء السياسة.
7- القبول من عند الله ولكن ما العمل إذا لم تتحقق دعوة الأم
"ربنا يحبب فيك خلقه"؟
8- تعلو راية فشل النظام عندما يظن أن القبضة الأمنية ستسوى له كل أزماته.
9- سقط الاتحاد القومى ووراءه الاتحاد الاشتراكى والدور قادم على الاتحاد اللاوطنى اللاديمقراطى.
10- صحيح أسمع كلامك أقول يا سلام وأشوف حالك استهزأ ويصيبنى الغثيان.
11- سلم الأب الروحى حكم العائلة لابنه عند بلوغه الثمانين ولكن هذا فى الأفلام.
12- سياسة قول ما تريد ونحن سنفعل ما نريد— حوار الطرشان هو ما يتقنة النظام.
13- الحكمة الشعبية تقول "أنت تريد والله يفعل ما يريد" وفعل الله قادم لا محالة.
14- العدل بين والظلم بين ولا نفع لأتباع الحزب فى الإعلام الحكومى "جماعة المبررين".
15- سياسة "يجى لى كدة أجى له كدة" للالتفاف والمحاورة أمام شكوى الشعب هى سياسة عمرها قصير ولن تجدى نفعا أمام الغضب.
16- اتق شر الحليم إذا غضب وقد بدأ الغضب.
17- بدأ الدب العمالى فى الاستيقاظ من بياته الشتوى.
18- عندما تبدأ السفينة فى الغرق يقفز منها ركابها فى البحر وقد بدأ شباب المصريين بالفعل فى القفز فى بحر الهجرة غير شرعية.
19- اتق شر القطة عندما تدافع عن أبنائها والأبناء بدأوا فعلا فى الصراخ.
20- البركة فى الشباب فإنه لا يهاب.
21- الحرية كالهواء يختنق الجميع بدونها.
22- لن يسكت أحد عندما يصل الأمر لقوت يومه وقد وصل بالفعل إلى ذلك.
23- حصلت على فرصة واثنين وعشرة ماذا تريد بعد ذلك.
24- مصر مليئة بالخبرات والنظام هو الذى فشل فى إدارة حياة المجتمع.
25- يتجمع الشعب الآن نحو هدف واحد.
26- قلبى على هذا جهاز يمتلئ بالإحساس لكنه لا يستطيع أن يعصى الأوامر.
27- مناصب الدولة ومزاياها أصبحت تمر عبر بوابة اللاوطنى واللاديمقراطى ولذلك هناك 3 ملايين كارنيه لاوطنى ولاديمقراطى.
28- مجلس "موافقون" ومجلس "مالوش لازمة" ومجلسين لتكملة الصورة اللاديمقراطية.
29- أعمدة النظام على قناعة أن هذا كله لاستمرار الاستقرار والحقيقة أن مصر غير مستقرة بالمرة.
30- غادر القطار فى رحلته نحو المحطة الأخيرة قولوا آمين.
* أستاذ بطب القاهرة.
