أجمد كواليس فى سبعة أفلام

الجمعة، 04 يونيو 2010 12:55 ص
أجمد  كواليس فى سبعة أفلام تامر ومنة فى نور عينى
ريمون فرنسيس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
◄◄ بيتزا حلمى والسقا وبرتقال حلمى وأورج تامر ومنة وحادثة سعد وكاميرا هانى ومى ودروس حميدة للفيشاوى واشتغالات ياسمين.. النجوم خلف الكاميرا يأكلون أحيانا ويتعلمون أحيانا ويضحكون كثيراحلمى.. لقطة مش هاتشوفها فى الفيلم

حلمى.. لقطة مش هاتشوفها فى الفيلم
أحمد حلمى ويشاركه فيه إنعام سالوسة وإدوارد ويوسف داوود ولطفى لبيب وباقة من الوجوه الجديدة.. ورغم جمالها وكونها اللقطة الوحيدة التى تجمع أبطال العمل فإنك لن تجدها ضمن أحداث الفيلم حيث حذف المخرج خالد مرعى المشهد الذى يتضمنها، ليس بناء على طلب الرقابة، وإنما لتلاشى التطويل فى أحداث الفيلم حتى لا يصاب المشاهد بالملل، كما حذف مرعى عدة مشاهد أخرى لنفس السبب.
هذه اللقطة تم تصويرها داخل أحد المستشفيات، مما أوحى لحلمى أن يعرض إكسسوارات وملابس الفيلم للبيع لصالح مستشفى سرطان الأطفال.

الديلر.. ضحك وضرب وبيتزا
التمثيل والموهبة المتميزة وحب البيتزا والإيفيهات، كلها أشياء تجمع النجمين أحمد السقا وخالد النبوى، وهذه اللقطة من كواليس فيلم الديلر التى تم تصويرها فى أوكرانيا فى منطقة الغابات تجمع النجمين على كل ما يحبانه فى وقت الراحة والغداء، حيث ظلا يتناولان الغداء معا ومع فريق العمل حتى نهاية التصوير، ورغم الصعوبة التى واجهها فريق العمل فى أوكرانيا، فإن الكواليس لم تخل من الضحك، الذى لا يطول، فبعد لحظات من هذه اللقطة سيتشاجر النجمان على الطريقة المصرية وتبادل الضرب باللكمات والرأس، ضمن أحداث «الديلر»، الذى يجسد فيه النبوى شخصية تاجر سلاح يتحدى السقا الذى يقوم بدور تاجر مخدرات.

الراجل الغامض بسلامته بيمثل ويخرج
هذه اللقطة من كواليس «الراجل الغامض بسلامته» للنجمين هانى رمزى ونيللى كريم، ومن تأليف بلال فضل وإخراج محسن أحمد، أثناء التصوير فى مدينة 6 أكتوبر.
هانى رمزى ينظر فى عين كاميرا التصوير لمراجعة المشهد، لممارسة هوايته التى اعتاد عليها أثناء تصوير أفلامه بمشاهدة ما أداه من حين لآخر، وربما يكون قد أراد خوض تجربة الإخراج بنفسه لمدة نصف دقيقة أثناء الراحة بين تصوير المشاهد، وبجانبه شريكته فى البطولة نيللى كريم تقوم بدور مساعد المخرج.
تدور أحداث الفيلم حول موظف بسيط بإحدى شركات القطاع الخاص يرسل مجموعة من الأفكار للجهات المسؤولة، دون أن يكشف عن شخصيته، لعلاج بعض المشكلات التى تواجه المجتمع مثل رغيف الخبز والبطالة والمرور فيتم وضع مجموعة من الخطط بهدف كشف شخصيته دون جدوى.

اللمبى 8 جيجا.. محمد سعد «هنج»
هذا أحد المشاهد التى صورها محمد سعد ضمن فيلمه الجديد لمبى 8 جيجا فى استديو مصر، حيث تنقلب السيارة به أثناء تجربتها بعد أن استلمها من الميكانيكى، فأفلام سعد لا تخلو من الحركة والديناميكية رغم أنه نجم كوميدى، لأن الضحك أحيانا يقلب بحادثة كما حدث هنا، وقد استعان المخرج أشرف فايق مخرج الفيلم بدوبلير فى مشهد انقلاب السيارة على أن يدخل سعد إلى السيارة وهى مقلوبة، ورغم ذلك كان المشهد صعبا حيث كاد سعد يصاب أثناء خروجه من السيارة، وفى هذا الفيلم يعود سعد إلى شخصية اللمبى ولكنه سيعمل بالمحاماة، وقد تغير اسم الفيلم عدة مرات من محامى بالعافية إلى «مهنج» إلى «عايش 8 جيجا» وأخيرا «اللمبى 8 جيجا».

نور عينى.. علمنى المزيكا والنبى يا تيمو
لحظات الحب والرومانسية فى أفلام تامر حسنى ليست أمام الكاميرا فقط، وإنما خلفها أيضا، وهذه اللقطة من كواليس فيلم «نور عينى» التى تم تصويرها فى بيروت، وأثناء الراحة بين المشاهد جمعت منة شلبى وتامر حسنى أوقات سعيدة سجلت أحدها هذه اللقطة، وهو يعلمها على آلة «الأورج»، ويمسك يديها ويعزف بأصابعها نغمة بعد الأخرى فى رومانسية حقيقية تمهيدا للمشاهد الرومانسية التى ستجمعهما بعد ذلك.

تلك الأيام.. التلميذ والأستاذ
هذه اللقطة قبيل البدء فى تصوير أول مشهد يجمع بين النجم القدير محمود حميدة، والنجم الصاعد أحمد الفيشاوى فى ترتيب تصوير المشاهد ضمن أحداث فيلم تلك الأيام. عندما أصيب محمود حميدة بوعكة صحية ضمن أحداث الفيلم، وزاره الفيشاوى فى المستشفى، وهما فى هذه اللقطة يراجعان الحوار ويستحضران شخصياتهما فى الأحداث فى لقطة أشبه بالتلميذ وأستاذه.

الثلاثة يشتغلونها وياسمين تشتغل المنتج
هذه اللقطة ضمن كواليس الفيلم الجديد «الثلاثة يشتغلونها» حيث تتابع ياسمين عبدالعزيز ما صورته على شاشة المونيتور، وبجوارها محمد ياسين منتج الفيلم وحولها أسرة العمل، بينما يتابع المخرج على إدريس تحضير المشهد التالى.





























مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة