ورفع المهندسون المعتصمون لافتات حملت عبارات تطالب بإنهاء الحراسة مثل (الاعتصام سبيلنا لتحرير النقابة" و"مجلس قومى منتخب بنقابة المهندسين يطوى صفحة الحراسة).
وفرضت قوات الأمن حصارا مشددا على مقر النقابة ولم تسمح سوى لـ30 من أعضاء "مهندسون ضد الحراسة" بالتواجد فى مدخل النقابة بينما أغلقت الأبواب الرئيسية لمنعهم من الاعتصام بداخلها.
وأصدر تجمع مهندسون ضد الحراسة بيانا أكد فيه أن الاعتصام هو رسالة واضحة للحكومة ووزير الرى للمطالبة بتنفيذ أحكام القضاء التى قضت برفع الحراسة عن النقابة.
وأشار البيان إلى أن الاعتصام يستهدف رفض الالتفاف حول هذه الأحكام أو تعيين مجلس مؤقت ليكون بمثابة حراسة "مستترة".
وطالب البيان بفتح باب الترشيح بصورة عاجلة وإجراء انتخابات مجلس النقابة تحت إشراف قضائى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة