مزاعم عن سماح السعودية لطائرات إسرائيلية بدخول مجالها الجوى فى حال شنها هجوما على إيران.. إسرائيل تدرس فتح معبر إضافى لتسهيل دخول البضائع لغزة..

السبت، 12 يونيو 2010 11:35 ص
مزاعم عن سماح السعودية لطائرات إسرائيلية بدخول مجالها الجوى فى حال شنها هجوما على إيران.. إسرائيل تدرس فتح معبر إضافى لتسهيل دخول البضائع لغزة..
إعداد محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


الإذاعة العامة الإسرائيلية: نتانياهو يطلب دعم بلير لحظر دخول أسلحة لقطاع غزة
قالت الإذاعة العامة الإسرائيلية إن بنيامين نتانياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى اجتمع مع تونى بلير، مبعوث الرباعية الدولية تناول أمس، الخميس، وطلب الأول من الأخير حشد دعم دولى لمبدأ حظر دخول أسلحة ووسائل قتالية إلى قطاع غزة، فيما يتم السماح بإدخال مواد مدنية إلى القطاع بطرق أخرى.

تل أبيب تدرس تقديم توضيحات عن أحداث "أسطول الحرية"
نقلت الإذاعة عن مصادر سياسية فى الحكومة الإسرائيلية قولها إنها لا تستبعد أن يطلب من صانعى القرار الإسرائيليين تقديم توضيحات بشأن ظروف إطلاق النار وحجم النيران لدى الاستيلاء على قافلة السفن الدولية.

وأضافت الإذاعة أنه من المقرر أن تناقش اللجنة المقترح عملها قانونية الحصار لبحرى المفروض على قطاع غزة وشرعية الاستيلاء على قافلة السفن.

صحيفة يديعوت أحرانوت: مزاعم عن سماح السعودية لطائرات إسرائيلية بدخول مجالها الجوى فى حال شنها هجوما على المنشات النووية الإيرانية

نقلت صحيفة يديعوت أحرانوت الإسرائيلية عن صحيفة "التايمز" البريطانية، نقلا عن مصادر أمنية أمريكية وأخرى فى الخليج أن هناك اتفاقا سريا بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل حول السماح لطائرات سلاح الجو الإسرائيلى باستخدام الأجواء السعودية فى حال شنها هجوما على المنشآت النووية الإيرانية.

وأضافت الصحيفة البريطانية أنه بموجب هذا الاتفاق سيتم إبطال مفعول أنظمة الدفاع الجوى السعودية لمدة قصيرة، مما يتيح للطائرات الإسرائيلية اجتياز المجال الجوى للمملكة العربية السعودية، حيث قالت المصادر للصحيفة إن هذا الاتفاق تم تنسيقه مع وزارة الخارجية الأمريكية.

ونقلت الصحيفة عن مصادر فى المملكة العربية السعودية قولها إن الأوساط الأمنية فى الرياض على علم بوجود هذا الاتفاق، فى حين رفض مسئولون إسرائيليون التعقيب على هذا النبأ.

وأضافت التايمز أن الجنرال احتياط اهارون زئيفى، الرئيس السابق لهيئة المخابرات العسكرية فى الجيش الإسرائيلى، أوضح لها أن السعودية تخشى من حصول إيران على أسلحة نووية أكثر مما تخشى إسرائيل ذلك.

الآلاف من مثليى الجنس الإسرائيليين ينظمون مظاهرة ضخمة للمطالبة بحقوقهم
ذكرت الصحيفة أن الآلاف من "مثليى" الجنس الإسرائيليين نظموا مظاهرة ضخمة أمس فى تل أبيب تحت شعار "حب صديقك كما تحب نفسك"، واختتمت فى حفل كبير أقيم فى شاطئ جوردون.

وقالت الصحيفة: "إن رئيسة المعارضة الإسرائيلية، تسيبى ليفنى، ألقت كلمة أمام المشاركين فى المسيرة قالت فيها: "إنه لا يمكن لإسرائيل أن تخضع فى هذه الأيام إلى الخوف الذى يتحول بدوره إلى كراهية الآخر".

وأضافت ليفنى أن الدفاع عن مثليى الجنس ليس له معنى سياسى، وأنه واجب على كل إنسان أن يحترم الآخر، وفى السياق نفسه دعت النائبة بالكنيست، شيلى يحيموفيتش، السياسيين إلى إظهار تأييدهم لنضال مثليى الجنس.



صحيفة معاريف : فرنسا وإيطاليا وإسبانيا يطالبون باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل على خلفية أحداث "أسطول الحرية"
قالت الصحيفة إن كلا من وزراء خارجية فرنسا وإيطاليا وإسبانيا برنار كوشنير وفرانكو فراتينى وميجيل موراتينوس دعوا إلى عدم اتخاذ إجراءات دبلوماسية ضد إسرائيل على خلفية عملية الاستيلاء على قافلة السفن الدولية.

وأضافت الصحيفة أن الوزراء الأوربيين دعوا إلى عدم تكرار الخطأ الذى اتركبه مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة من خلال استغلاله لتقرير لجنة جولدستون حول عملية الرصاص المصبوب، بهدف تمرير قرارات مضادة لإسرائيل، على حد وصفهم.

ومن جهة أخرى نقلت معاريف عن صحيفة "انترناشيونال هيرالد تريبيون" مناشدة الوزراء الثلاثة لإسرائيل لنبذ استخدام القوة المفرطة فى الدفاع عن مصالحها، كما ناشدوا إسرائيل رفع الحصار عن غزة واقترحوا أن تقوم فرق تفتيش تابعة للاتحاد الأوروبى بمهمة تفتيش المساعدات التى يتم شحنها إلى غزة برا وبحرا لضمان خلوها من الأسلحة أو المتفجرات.



صحيفة هاآرتس: إسرائيل تدرس فتح معبر إضافى لتسهيل دخول البضائع إلى قطاع غزة بعد ضغط مصر والرباعية الدولية
نقلت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية عن مصادر أمنية إسرائيلية قولها إن إسرائيل تدرس فتح معبر إضافى فى قطاع غزة لتسهيل دخول البضائع إلى قطاع غزة، حيث إن هذا الإجراء يأتى فى سياق الاتصالات المكثفة الجارية منذ عدة أيام بين إسرائيل ومصر والرباعية الدولية والسلطة الفلسطينية، لوضع ترتيبات جديدة بالنسبة للمعابر الحدودية حول قطاع غزة بدلا من الحصار الذى تفرضه إسرائيل ومصر على القطاع، على حد زعمها.

وأشارت الصحيفة أن الأطراف تدرس لأول مرة منذ عامين احتمال إعادة أفراد شرطة من أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية إلى معابر القطاع، لافتة إلى أن الاتصالات حول اعتماد تسهيلات فى الحصار كانت قد بدأت حتى قبل التورط السياسى الذى تسببت فيه عملية الاستيلاء على قافلة السفن الدولية "أسطول الحرية" غير أنه تم تكثيف هذه الاتصالات فى أعقاب عملية الاستيلاء.

وأضافت الصحيفة أن حركة حماس تساهم فى الاتصالات الأخيرة وذلك عبر قنوات سرية تستخدمها الحركة أمام جهات لها علاقة بالأمم المتحدة وأوروبا، وذلك رغم عدم استجابة حماس لمطالب الرباعية الدولية.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة