لا الليلة ُ كانت
ليلتى
لا زينَ النورُ
شُرُفاتى
لا أنت كحلتَ
قصيدتى
لا عَبَّدَ الوردُ
طُرُقاتى
لكنى أسيرُ
ولم أزل
معى الحُلمُ
وخُطُواتى
والشمسُ هناكَ
مقبلةٌ
تواعدنى ببسماتِ
لو ما أقبلَت
عندى
أهرعُ أنا
فما ضُرى
سآتيها
أُداعبها
بضحكاتى
لترخى
خيطها الذهبى
فآخُذهُ
وأجدلهُ
ضفيرةَ الحسنِ
لحياتى
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة