بدلا من أن يكون التنافس بين الوسيمى ومهنى فى البرنامج الانتخابى الذى ينفرد به كل منهما عن الآخر أو فى الخدمات وحل مشاكل الموسيقيين فضل الثنائى أن يكون التنافس أثناء الانتخابات على من سيقدم للناخبين وجبات أفضل من الآخر فمع ظهور الوسيمى فى الأجواء، بدأ يتنافس هو ومهنى على توزيع الماء وبعض الوجبات الغذائية على المنتخبين، لكن الوسيمى اختار توزيع زجاجات مياه معدنية "ربع لتر" بالإضافة إلى طبق يحتوى على الكوروسون والكيك للمنتخبين، بينما اختار مهنى توزيع زجاجات مياه معدنية "نصف لتر" إضافة إلى وجبة مشويات من أبو شقرة.
الهتافات أيضا دخلت حلبة الصراع بين مهنى والوسيمى، فمجرد حضور الوسيمى تعالت الصيحات "الوسيمى هو النقيب"، وجاء سعد الصغير والملحن حلمى بكر وأعلنا تأييدهما للوسيمى، وبسبب القضايا والاتهامات التى تبادلها المرشحان على كرسى النقيب، جلس كل منهما فى ركن مع مؤيديه بعيدا عن الآخر.
فاطمة عيد صرحت لـ"اليوم السابع" أن من سيفوز بكرسى النقابة يجب أن يقدم حاجات كثيرة للنقابة لأنها تفتقر لخدمات كثيرة، ورفضت التصريح بتأييدها لأى من المرشحين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة