كشفت دراسة أجراها فريق من الباحثين الكنديين أن تعرض المرأة العاملة وهى فى الثلاثينات من عمرها للمنتجات الكيماوية والملوثة يؤدى إلى إصابتها بسرطان الثدى بعد فترة انقطاع الطمث.
وتحذر الدراسة من تعرض المرأة الشابة للألياف الصناعية الاكليرك والنايلون والمواد الهيدروكربورنية المتعلقة بصناعة العطور فى أماكن عملها، وذلك لأن الأنسجة الخاصة بالثدى أكثر حساسية للتأثيرات المضرة عند تعرضها لفترة تكون فيها الخلايا الحية فى مرحلة التكاثر.
يذكر أن هذه المجموعة من السيدات الشباب يمثلن جزءا من المواطنين الفرنسيين المعرضين لهذا المرض.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة