أوباما يطالب بمد جسور جديدة بين بلاده والعالم الإسلامى فى الوقت الذى يعلن تفانيه فى الدفاع عن إسرائيل.. ونائب رئيس الوزراء الإسرائيلى يصف دفاع أبو مازن عن شعبه بالفضيحة

الثلاثاء، 27 أبريل 2010 11:13 ص
أوباما يطالب بمد جسور جديدة بين بلاده والعالم الإسلامى فى الوقت الذى يعلن تفانيه فى الدفاع عن إسرائيل.. ونائب رئيس الوزراء الإسرائيلى يصف دفاع أبو مازن عن شعبه بالفضيحة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إذاعة صوت إسرائيل
الرئيس الأمريكى يطالب بمد جسور جديدة بين بلاده والعالم الإسلامى
**أبرزت الإذاعة ما طالب به أخيرا الرئيس الأمريكى باراك أوباما، حيث نادى بضرورة تطبيق سلسلة من الخطوات من أجل بناء جسور جديدة من التواصل بين بلاده والعالم الإسلامى.

وأشار أوباما فى تصريحات نسبها له موقع الإذاعة عبر الإنترنت إلى أن هذه الجسور ستعتمد وفى الأساس على تعميق حجم التبادل التجارى والتعليمى، والأهم تمكين النساء المسلمات بالتحديد خاصة ممن يعملن فى مجال التكنولوجيا فى البلدان الإسلامية، من العمل كمتدربات فى الولايات المتحدة.

وأوضح أوباما أن التقارير الأمنية الأمريكية أشارت صراحة إلى قوة وأهمية النشاط الذى تقوم به العديد من النساء المسلمات فى المجال التكنولوجى، مشيرا إلى أن العديد منهن بتن يعملن الآن فى فروع هذه الشركات بالشرق الأوسط، وأثبتن كفاءة كبيرة، الأمر الذى يفرض على واشنطن ضرورة الاستعانة بهن والاستفادة من خبرتهن فى هذا المجال.

رئيس الوزراء الإسرائيلى: لن نهاجم سوريا مهما كانت التحديات
**أبرزت الصحيفة التصريحات التى أدلى بها أخيرا رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو خلال الاجتماع الذى عقده حزب الليكود، حيث أعلن صراحة أن تل أبيب لم ولن تهاجم سوريا مهما كانت التحديات.

وشدد نتانياهو على أنه لا أساس للأقوال بأن لدى إسرائيل نية لتنفيذ عملية هجومية تجاه سوريا.

مستشار الرئيس الإيرانى يتوعد بإزالة إسرائيل ومحوها من على الوجود
**أبرزت الإذاعة التصريحات التى أدلى بها المستشار الدولى لرئيس البرلمان الإيرانى حسين شيخ الإسلام، حيث قال فيها إن بلاده مستعدة لمواجهة أى هجوم من إسرائيل، مشيرا إلى أن طهران لن تكون البادئة فى أى اعتداء لكن فى حالة قيام إسرائيل بمهاجمتها نوويا فإنها ستقوم بالمقابل بإطلاق عشرات الصواريخ بعيدة وقصيرة المدى.

وأضاف فى تصريحات لوكالة الأنباء الإيرانية أن الأمر لن يقتصر على إزالة إسرائيل، بل إزالة المواقع الأمريكية والفرنسية فى منطقة الخليج وإغراق الأساطيل فى هذه المنطقة أيضا.


صحيفة يديعوت أحرونوت
الرئيس الأمريكى يعلن تفانيه فى الدفاع عن إسرائيل
**حضر الرئيس باراك أوباما بصورة مفاجئة أخيرا جانباً من اللقاء الخاص الذى عقده مستشاره لشئون الأمن القومى جيمس جونس فى البيت الأبيض، مع وزير الدفاع أيهود باراك.

وأوضحت الصحيفة أن أوباما حضر إلى اللقاء الذى تم فيه تداول بعض من المعلومات السرية، وقال لكل من جونس وباراك مداعبا "أردت فقط أن ألقى التحية"، مشيرة إلى أن هذا السلوك من أوباما يعكس رغبة منه فى تحسين العلاقات مع إسرائيل، خاصة بعد الأجواء الباردة التى اتسمت بها زيارة نتانياهو الأخيرة إلى العاصمة الأمريكية واشنطن.

وأشار أوباما إلى أنه سيعمل بتفان من أجل ضمان أمن إسرائيل، زاعما أن هذا الهدف كان ومازال أحد أهم الأهداف التى يرغب فى تحقيقها فى فترة رئاسته، كما تحقق مع جميع الرؤساء الأمريكيين منذ قيام إسرائيل حتى الآن.

تصاعد حرب القراصنة بين بيروت وتل أبيب
**تصاعدت أخيرا حدة حرب القراصنة بين العرب وإسرائيل، حيث نجح عدد من قراصنة الكمبيوتر العرب فى اختراق حواسيب موقع وكالة الأنباء اللبنانية على الإنترنت، وأدخلوا فيه إعلانا إسرائيليا يعرض مكافأة مقدارها 10 ملايين دولار لمن يدلى بمعلومات تساعد على معرفة مصير الطيار الإسرائيلى المفقود رون اراد.

وأوضحت الصحيفة أن من قام بهذا هم من "الهاكرز" المحترفين، مشيرة إلى أن جماعات الهاكرز الإسرائيلية تتعهد بضرورة تدمير كافة المواقع العربية، فى ظل ما تسميه بالتعنت العربى الرافض للسلام مع إسرائيل.

وزعمت الصحيفة بناء على ما أسمته بالمصادر المطلعة أن هؤلاء "الهاكرز" ينوون خلال الفترة المقبلة مواصلة حربهم ضد المواقع العربية وتدمير أكبر عدد ممكن منها.

الرئيس الفنزويلى ينفى وجود قوات إيرانية على أرض بلاده
**أبرزت الصحيفة نفى الرئيس الفنزويلى هوجو تشافيز ما ورد فى تقرير جديد لوزارة الدفاع الأمريكية من أن هناك تواجدا متزايدا فى بلاده لقوة "القدس" التابعة للحرس الثورى الإيرانى.

وقال تشافيز فى تصريحات لتليفزيون بلاده نقلها موقع الصحيفة عبر الإنترنت إن هذا التقرير عار تماما عن الصحة، وأن الولايات المتحدة ربما تنوى استخدامه كذريعة لشن هجوم على بلاده، مشيرا إلى أن التعاون العسكرى بين إيران وفنزويلا لا يضمن وجود قوات إيرانية فى كراكاس أو أى مدينة أخرى بها.


صحيفة معاريف
القبض على سكرتيرة رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق فى مطار بن جوريون
**أعلنت الشرطة الإسرائيلية رسميا القبض على سكرتيرة أولمرت السابقة شولا زاكين بتهمة نقل رشوة إلى أولمرت من عدد من المقاولين، لتسهيل مهمة إنشاء مشروع معمارى ضخم بالقدس، ورفضت زاكين الطريقة التى تعاملت بها الشرطة معها، موضحة أنها لم تتقاض رشاوى أو تمنح أولمرت رشاوى، وتحدت محقق الشرطة، وطالبته بوضعها على جهاز كشف الكذب فى أقرب فرصة.

وقالت زاكين للمحققين إنها لم ولن تدفع ثمن ما أسمته بالحقد الدفين الذى يسيطر على بعض الإسرائيليين من أولمرت، زاعمة أن بعض الساسة أو المسئولين الإسرائيليين يرغبون فى الانتقام من أولمرت لأسباب لا تعرفها، موضحة أنها لن تكون الضحية التى ستدفع ثمن هذا.

رئيس الوزراء الإسرائيلى يكشف عن موافقته بالانسحاب من الجولان عام 1998
**زعم اللواء أورى ساجى فى حديث للصحيفة أن نتانياهو وافق على الانسحاب من الجولان عام 1998، غير أن الضغوط الإقليمية التى تمت ممارستها على سوريا منعت إسرائيل وسوريا من التوقيع رسميا على معاهدة السلام، الأمر الذى تسبب فى إحباط كبير لنتانياهو آنذاك، حيث كان يرغب فى التوقيع على معاهدة سلام مع سوريا للنهوض بالأوضاع الإقليمية المتدهورة فى عهده.

وأشار ساجى الذى كان يرأس ولمدة عقد كامل طاقم المفاوضات الإسرائيلية مع سوريا إلى أنه لا يوجد أى خلاف حقيقى حاليا بين سوريا وإسرائيل، خاصة مع توفر حسن النية لكل من الزعيمين فى الدولتين، وطالب بضرورة إبرام السلام بين تل أبيب ودمشق فى أقرب وقت.

اللافت أن ساجى اختتم حديثه بالتطرق إلى فترة حكم رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك، زاعما أنه لم يتحل بالشجاعة الكافية التى تؤهله لإبرام سلام مع السوريين، مؤكدا أن السلام فى عهد باراك كان فى متناول اليد، غير أن باراك أخفق فى اللحظة الحاسمة فى التوقيع على هذا السلام.

مسئولو الليكود يلجئون إلى التهويد لإنقاذ أنفسهم سياسيا
**أكدت مصادر فى حزب الليكود أن نتانياهو وعددا من كبار أعضاء حزب الليكود ينوون خلال الفترة المقبلة الإعلان رسميا عن شرعنة إقامة المستوطنات غير القانونية فى المناطق العربية المحتلة سواء بالضفة الغربية أو القدس أو بالجولان السورى المحتل، والتصعيد من عمليات التهويد فى مختلف هذه المناطق، غير أن مصادر فى الحزب أكدت للصحيفة أن هذا الإعلان هو مجرد دعاية إعلامية قبيل انعقاد مؤتمر حزب الليكود يوم الخميس القادم.

من ناحية أخرى توقعت الصحيفة وقوع صدام بين قائد الجناح اليمينى المتطرف فى الليكود موشيه فايجلين وبين نتانياهو، حيث اتهم الأول الثانى بأنه يفرط فى الحقوق التاريخية لليهود بأرض إسرائيل، وهو ما رفضه نتانياهو الذى اعتبر أن فايجلين يرغب فى التدخل بعمله، والأخطر أنه يريد الإطاحة به من منصبه قبل مؤتمر الحزب.


صحيفة هاآرتس
نائب رئيس الوزراء الإسرائيلى: دفاع محمود عباس عن حقوق شعبه فضيحة
**استنكر النائب الأول لرئيس الوزراء سلفان شالوم الإسرائيلى بشدة قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس المصادقة على قانون بمقاطعة منتجات المستوطنات، واصفا هذا القرار بأنه فضيحة.

وقال شالوم إن عباس ورئيس وزرائه سلام فياض يتنافسان على إبداء التطرف ضد إسرائيل، وأن هذا التطرف يضر بـ 25 ألف فلسطينى يعملون فى المصانع الإسرائيلية فى المستوطنات، مشيرا إلى أن منتجات المستوطنات الإسرائيلية هى من صنع العامل الفلسطينى، وبالتالى فإن مقاطعتها ستنعكس وبصورة سلبية على هذا العامل وليس أى مسئول آخر.

الجيش الإسرائيلى متعمدا يقتل قياديا فلسطينيا
**كشفت الصحيفة أن أفراد الوحدة الإسرائيلية التى قتلت القيادى الفلسطينى على سويطى أخيرا فى الضفة الغربية، أقدمت على هذه العميلة انتقاما من تخطيطه لقتل عدد من العسكريين الإسرائيليين إبان العمليات التى كانوا يقومون بها بالضفة الغربية.

ونقلت الصحيفة تصريحات بعض من عائلات هؤلاء العسكريين ومنهم موشيه ماشياح والد أحد الجنود الذين قتلوا منذ 6 سنوات على يد سويطى، وقال أستطيع الآن الموت بسلام بعد الانتقام لابنى.

جدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلى زعم عقب تنفيذ العملية أن سويطى هو الذى استفز القوات الإسرائيلية، ولم يرض تسليم نفسه، وهو ما دفعهم إلى محاولة الحوار معه وبعدها محاولة استدراجه، ثم قامت بهدم المنزل مضطرة فوق رأسه.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة