** صرح الدكتور حاتم الجبلى وزير الصحة فى حوار لجريدة المصرى اليوم الغراء يوم 6 أبريل، "بأن الفساد موجود فى وزارة الصحة، وأطباء وأساتذة كبار متورطون فى "بيزنس فيروس سى"، السؤال أين دور سيادتك يا دكتور حاتم كوزير ومسئول عن صحة شعب مصر؟ وهل هؤلاء الأطباء والأساتذة الكبار فوق القانون؟
** انتشرت فى الآونة الأخيرة جرائم القتل "وأحياناً كثيرة من أقرب الناس" والسرقة والنصب والاحتيال والخطف والشفط "دى جريمة مستحدثة 2010، خلافاً لعمليات شفط الدهون" والتزوير والتزيف والرشوة والزواج العرفى "الزنا" وزواج المتعة والتحرشى الجنسى وجرائم أخرى كثيرة، السؤال من المسئول؟ هل قلة الوازع الدينى وعدم وجود رقابة أسرية ولا تراجع دور المدرسة ولا الفراغ "البطالة" ورفقاء السوء ولا المجتمع كلكل؟
** الدولة تحاول استعادة التراث السينمائى بعد إهداره حيثُ رصدت وزارة الاستثمار "مليار جينه" لشراء تراث السينما، الطريف والغريب والعجيب أن الجهات المالكة للأفلام لم تقرر البيع "روتانا تمتلك نيجاتيف ما يزيد على 1500 فيلم والـart تقريباً 1200 فليم وشركة أفلام محمد فوزى 250 فليما والثلاثى 400 فيلم"، السؤال مين الذى باع التراث؟ ولماذا؟ وهل هناك سمسرة فى البيع الذى تم، وسمسرة فى الشراء المُنتظر؟
** زيارة الدكتور أحمد زكى بدر وزير التعليم، المفاجأة والسرية، كشفت عن وضع تعليمى مُؤلم، وشاهد العملية التعليمة على أرض الواقع، بعيداً عن نظرية "كله تمام يا فندم" ومثل هذه الزيارات طبيعية وعادية جدا فى أوروبا والدول المتقدمة أم فى أفريقية والدول المتأخرة، حاجة غريبة، معالى الوزير ينزل من مكتبه و"يلف" على المدارس بين الحين والآخر، عموماً نحن كواطنين بنحب بلدنا وكأولياء أمور نقول لسيادة الوزير نحن معك وتكافىء الملتزم وتعاقب المقصر "تطبق نظرية الثواب والعقاب"، وننتظر من سيادتك المزيد، لكن هنا سؤال هل مصائبُ قوم عند قوم فوائدُ، فبعد زيارة وزير التربية والتعليم لمدرسة حلوان ومعاقبة الوزير لناظر المدرسة وبعض المدرسين وكان بعض مراسلى الصحف والقنوات الفضائية قاموا بتغطية زيارة الوزير، وتفاجأ الوزير بغياب ناظر المدرسة، وتم استدعاء الناظر وحضر واستقبله السيد الوزير ورحب به بطريقة ساخرة، وعاقبه وأقر الناظر بتقصيره، ويكفيه العقاب بوقُوفُه أمام الوزير كتلميذ مُقصر ولكن قناة الحياة تعرض استقبال الوزير للناظر فى برمو برنامج الحياة اليوم، مما يؤذى ناظر المدرسة وأسرته وأقاربه وتلاميذه، لماذا يا قناة الحياة؟
** صرح الملياردر المصرى محمد الفايد للتايمز "ما أقدرشى أعيش فى مصر وأتمنى أن أدفن فوق سطوح "هارودز" لك ما تتمنى إن شاء الله.
** نشرت المصرى اليوم أن محمكة دبى حكمت بالسجن لمدة شهر لبريطانيين تبادلا القبلات فى مكان عام، هل لو تم تطبيق الحكم فى مصر وبقية الدول العربية على المتحرشين والمتحرشات، فكم سيكون عدد المحكوم عليهم؟
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
