- رغم غنايا ده كله..
وحيد!!
أجرى ورا نفسى واخدنى
بالحضن
- وغريبة
ميت نغم حواليا
اللى ما سمع بكا النايات
مع أن الليل يحب يحضن
بكايا ويا السكات
........
مبسوط خالص
لكنى ابتديت أخاف!
عامن أول أبويا أهه
لابس (جلابيته الزيتى)
بيصبح ع الزرع كالعادة
ماشى فوق ( السرابا ) وراه
وعيدان القمح اطول منى
جلابيتك الزيتى فين أراضيها يا ابويا
والرمل ليه م بين كفوفك اتسرسب
-انطفى كانون الشاى-
وأوضه طين زيناها رسماتك
راحت زى التراب
........
.. واللى قلبه لابس فانلة رقم تسعه
وكوتشى تنس مخصوص للجرى والتنطيط
ع كتفى شنطع فيها لبسك يا ابويا
ولحد ما نوصل ملعب تراب
غنا وكلام زى الحكم
دى غنوه ل ( صباح فخرى )
ودى ل (ذكرى) اللى تشبه بنات الأغريق
نلعب لحد العشا
وارجع ع كتف أبويا نايم
........
والنهارده غلبى ف الليل طال
بترجاه ف العتمه يصورنى
وألاقى ف الصورة ملامحى بتاع زمان
نهايته.. فات الليل
وأول ما طلع للسما نور
ضحك
كبرت يوم واللى كان كان
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة