قال الدكتور زاهى حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن الأولوية فى تسجيل الآثار ستكون للآثار الخاضعة لإشراف مشترك، والمكونة من الآثار الإسلامية التى تخضع لإشراف المجلس والأوقاف، والقبطية التى تخضع للمجلس والكنيسة، واليهودية التى تخضع للمجلس والطائفة اليهودية بمصر.
وكان المجلس قد بدء فى مشروع لتسجيل كل الآثار المصرية المنقول منها والثابت، والموجود فى المتاحف والمخازن المتحفية وبالفعل تم تسجيل العديد من الآثار الموجودة بالمتحف المصرى والمخازن المتحفية.
كما أكد حواس، أن الآثار التى يتم اكتشافها تسجل فوراً فى كشوف باسم "تسجيل موقع"، لضمان الحفاظ عليها حتى تنقل للمخازن أو المتاحف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة