إلى مـــتى سأظل أرتدى حمـــاقتى
تحت جـــلدى وأذهب لملاقاتك ...؟
إلى مــتى أصفف حزنى
وأقلـــم أظافر وحشتى
وتبتلعنى المسافات
وأرصفــــة الطرقات
ويبكينى البنفسج
وتتوهج فى دمـــى ّ
غـــربـــة روحى
حـــتى أراك ...؟
يهتـــف صمـــتى
حذااارى
ما عــاد فى الطرقات
روح هذا الأمــل
أغــالب عــبرتى
وأعود وشحوبى
ووهــما مـــر بمخيلتى
إنك مازلت هـــنا
أملا ً منى دنـــــا
فلا أجد إلا ضبابا ً
يسكن شرفتى !!
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة