وأكد عدد من شهود العيان أن وسائل الإنقاذ جاءت متأخرة واستمر البحث عن المفقودين، ولم يتم الوصول إلى المتوفى إلا بعد 6 ساعات كاملة من الحادث، وقد أثارت طرق الإنقاذ البدائية غضب الأهالى، حيث إن وسائل الإنقاذ لم تتعد كراكة ولودر، وهو ما أدى لتخوف الأهالى من وفاة المفقودين عن طريق هذه المعدات الثقيلة.










