ومواصلة للأزمة القائمة بين كل من "حماس وفتح" ومحاولة الجانب الأمريكى إشعال النيران بينهما، قالت الأهرام المسائى إن الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن رفض تهديد أمريكا بفرض الحصار على الأراضى الفلسطينية إذا قام بالتوقيع على الوثيقة المصرية للمصالحة الفلسطينية.
وأضافت الأهرام أن أبو مازن تم إبلاغه بفرض حصار على الفلسطينيين مثل الحصار الذى جرى بعد اتفاق مكة حال توقيعه على الوثيقة المصرية، إلا أنه فضل الوحدة الوطنية ورفض التهديد ووقع على الوثيقة المصرية، مؤكدا أن مصر هى الأقوى والأجدر وهى الأساس ومن مصلحتها حل المشكلة، وعدم تدهور الوضع فى غزة.
فيما ذهبت "المصرى اليوم" بعيدا ونقلت المعاناة التى يعيشها الشارع المصرى جراء ارتفاع ثمن اسطوانات البوتاجاز وندرتها فى حين أن هناك صمتا رهيبا يخيم على المسئولين.
وإلى مطالعة سريعة لأهم ما جاء بصحافة القاهرة اليوم مع إطلالة لأهم ما نشرته الأهرام المسائى فى عددها الصادر أمس..
إنها المرة الأولى من نوعها التى يعلن فيها الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن تعرضه للضغوط والتهديدات الأمريكية حتى لا توقع فتح على وثيقة المصالحة المصرية مع حماس حسبما ذكرت الأهرام.
ونقلت الجريدة تأكيد أبو مازن على أنه تم إبلاغه بفرض حصار على الفلسطينيين مثل الحصار الذى جرى بعد اتفاق مكة، إلا أن أبو مازن فضل الوحدة الوطنية ورفض التهديد ووقع على الوثيقة المصرية من أجل مصالح الشعب الفلسطينى فى حين أنه فوجىء برفض حماس التوقيع.
وأبرزت الجريدة تأكيد أبو مازن على أن ملف المصالحة فى أيدى مصر والتوقيع فى القاهرة حيث إن مصر هى الأقوى والأجدر وهى الأساس وهى الجار تعلم وتلم بكل التفاصيل وهى التى عانت وتعانى وتعتبر هذا الموضوع جزءا من أمنها القومى، ومن مصلحتها حل المشكلة وعدم تدهور الوضع فى غزة.
◄اسئتناف صادرات الماشية الأسترالية إلى مصر
◄مبارك يعقد اجتماعا وزاريا لبحث آثار السيول
◄الزمالك يعلن تمسكه بجدو.. وعقد عمومية اتحاد الكرة
◄ارتفاع أسعار اللحوم.. والمتهم مجهول
◄ألمانيا تعلن تأييدها لتشكيل جيش أوروبى يخضع لرقابة برلمانية
◄مشكلة البلاد العربية الحقيقية هى إسرائيل
كشف الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن، حسبما ذكرت الأهرام المسائى- أنه رفض تهديد أمريكا بفرض الحصار على الأراضى الفلسطينية إذا قام بالتوقيع على الوثيقة المصرية للمصالحة الفلسطينية.
ونقلت الجريدة تأكيد أبو مازن للصحف المصرية فى حضور نقيب الصحفيين أن أمريكا هددتهم فى منتصف أكتوبر الماضى بالقول "لو وقعتم الوثيقة المصرية فسنفرض عليكم حصارا مثل الحصار الذى جرى بعد اتفاق مكة".
ورفض أبو مازن الدخول فى شرح دواعى هذا التهديد، وقال لن أتطرق إلى أسبابه، لكننا رفضنا التهديد وقمنا بالتوقيع على الوثيقة المصرية تحقيقا لمصالح بلادنا.
◄أزمة البوتاجاز تصل إلى البرلمان
◄فشل المفاوضات السرية فى صفقة بيع موبينيل والكلمة الأخيرة للإدراية العليا الأسبوع المقبل
◄طوارئ فى "التجاريين" بسبب نقص الموارد المالية
◄طريق الموت يحصد أرواح الأبرياء
◄325 مليون جنيه لنقل الصناعات الملوثة خارج الكتل السكانية
◄الدول العربية تبحث الإعداد للملف الاقتصادى الخميس المقبل
قالت الأخبار إن الدكتور يوسف بطرس غالى وزير المالية، أصدر قرارا بتحمل الوزارة لقيم المعاشات الاستثنائية لمحدودى الدخل، وقال إن الأسر ذات الظروف الاجماعية والصحية الحرجة، يمكنها التقدم للجنة المعاشات الاستثنائية بوزارة المالية للحصول على معاش استثنائى أو تحسين معاش عائل الأسرة تبلغ قيمته 500 جنيه بالنسبة للحالات المرضية، مشيرا إلى قيام وزارة المالية بتمويل تكلفة هذه المعاشات وزيادتها السنوية بالكامل فى إطار حرص الدولة ورعايتها لمحدودى الدخل وتخفيف الأعباء عنهم.
◄توزيع اسطوانات البوتاجاز بإشراف المحليات والتموين
◄75 مليون جنيه حصيلة إيرادات حفل المنتخب لمنكوبى السيول
◄خطة حكومية لإنهاء الحرب بين الجيش اليمنى والحوثيين
◄أمريكا تلوح بالعقوبات ضد إيران وتنفى قرب التوصل لاتفاق؟
◄وصول سفير مصر للجزائر لاستئناف عمله
قالت الوفد إن هناك أزمة جديدة بسبب الضريبة العقارية وذلك بعدما تضاربت الخطابات الرسمية الصادرة من مديريات الضرائب العقارية لملاك العقارات مع تصريحات الدكتور يوسف بطرس غالى، حيث أعلن وزير المالية أن بدء التطبيق فى يناير 2010 بينما أعلنت الضرائب عن استحقاقها فى يناير 2010 .
كما ألقت الجريدة الضوء على الكتاب الممنوع "الإعجاز العلمى فى الكتاب المقدس" والذى صدر ضده ثلاثة أحكام تحمل ثلاثة مصطلحات "محظور، مصادر، ممنوع".
◄7 معايير لاختيار مرشحى "الوطنى" فى الانتخابات
◄الرئيس الفلسطينى: أنفاق غزة تستخدم لتهريب الويسكى والمخدرات والمرسيدس
◄الموقع الإليكترونى لوزارة النقل لا يعترف بالوزير الجديد
◄وزير التعليم ينفى إنهاء إجراءات مواجهة أنفلونزا الخنازير
◄فشل الحكومة فى تدبير موارد الموازنة القادمة
◄اللواء مصطفى راضى مساعد وزير الداخلية للأحوال المدنية: العام القادم إصدار بطاقة الرقم القومى الذكية والاستغناء عن رخصتى القيادة والسلاح
قبل 24 يوما فقط من صدور الحكم على هشام طلعت ومحسن السكرى، نقلت اليوم السابع نبأ زيارة أسرة المتهمين وعدد من المحامين لهما لطمأنتهما على موقفهما القانونى فى قضية مقتل الفنانة اللبنانية سوزان تميم.
وكشف مصدر أمنى، حسبما ذكرت اليوم السابع، عن تورط أمين شرطة فى الهجوم المسلح على إحدى سيارات ترحيل المساجين بالقرب من منطقة بئر العبد على مسافة 50 كيلو مترا من مدينة العريش الأربعاء الماضى، والذى أسفر عن مصرع ضابط وأحد أفراد الشرطة وإصابة ثلاثة آخرين من قوات الحرس بالسيارة.
◄وزارة التربية والتعليم تراجع نتائج كادر 89 ألف معلم
◄وزير التعليم العالى: نحترم أحكام القضاء بشأن النقاب وننفذها بالكامل
◄الإدارية العليا ترفض طعن الحكومة ضد أهالى القرصاية
◄السماح لـ13 طالبة منتقبة بأداء الامتحان
◄اليوم نظر المحكوم عليهم بالإعدام فى مجزرة وادى الفارغ
◄مساعدات أهلية للعريش وسط تأخر تعويضات الحكومة الرسمية
◄وزير المالية يصدر قرارا بالتأمين على سائقى التوك توك.
بعيدا عن كل الأحداث الساطعة خلال هذه الأيام حرصت المصرى اليوم على مشاركة الشعب المصرى أزمته فى البحث عن اسطوانات البوتاجاز وحالة التناقض بين الشارع المصرى وتصريحات "المحجوب" بأن الأزمة أوشكت على الحل.
وأبرزت الجريدة مطالبة الأهالى بعودة "السريحة" الذين يقومون بتوصيل الاسطوانات للمنازل مرة أخرى، لأن منعهم ساهم بشكل كبير فى خلق المشكلة.
وأشارت الجريدة إلى أن ندرة الاسطوانات وارتفاع أسعارها كان سببا فى اندلاع العديد من المشاجرات بين الأهالى فى العديد من المحافظات.
◄نيابة الدقهلية تقرر إعدام جزء من القمح الفاسد
◄لقاء عاصف بين مرشد الإخوان وقياديين من الإسكندرية بسبب شكواهم من تزوير انتخابات مكتب الإرشاد
◄مبارك يأمر الحكومة بزيادة التوطن فى سيناء
◄عمرو دياب فى الايتاد "زى ما قال الريس والأستاذ علاء والأستاذ جمال.. منتخب مصر كويس"
◄أعضاء "التجاريين" يهتفون ضد غالى وعز ويجمعون توقيعات لمطالبة مبارك بحل أزمتهم.
تعجبت الدستور من أمر اللاعب محمد زيدان، نجم المنتخب المصرى، الذى قبل يد الرئيس محمد حسنى مبارك، ثم طار بعدها إلى ألمانيا، حيث كانت فى انتظاره صديقته الدنماركية "تشاينا" لدى وصوله المطار والتى قبلته قبلة حارة.
ومع ترقب عدسات المصورين وأقلام الصحفيين للحكم التاريخى فى قضية هشام طلعت مصطفى خلال أقل من شهر نقلت الدستور تأكيد "هالة عبد الله" زوجة هشام طلعت المتهم بقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم، بأنه يحترم اللوائح والقوانيين الخاصة بالمسجونيين وأنه حريص على الالتزام بهذه القواعد وعدم مخالفتها بأى شكل من الأشكال.
وأضافت زوجة هشام أن زوجها مثله مثل أى مسجون عادى لا يتمتع بأى ميزة داخل محبسه، حيث إنه لا يباشر أى اتصالات بفريق دفاعه، لأنه ممنوع من الاحتفاظ بهاتف محمول داخل محبسه، وأكدت عدم صحة ما تردد بأن زوجها يتصل بهم مشيرة إلى أن هذا الكلام ليس له أى مدى من الصحة، واختتمت تصريحها قائلة إنها مؤمنة بالقضاء والقدر وبنزاهة القضاء المصرى العادل الذى سيظهر الحقيقية قريبا.
◄الرئاسة تطلب تقريرا كل 15 دقيقة عن تطورات ارتفاع درجة حرارة الأرض بالغربية
◄"أزمة المثقفين" الكتاب المجهول لـ"محمد حسنين هيكل"
◄وزير التربية والتعليم: إجراءات مواجهة أنفلونزا الخنازير فى المدارس مستمرة
◄10 آلاف مواطن يحتشدون أمام كنيسة بطنطا بعد أنباء عن ظهور العذراء
◄علماء دين: قرار وزارة الأوقاف زرع كاميرات لمراقبة المصلين بالمساجد غير جائز شرعا
◄العميد يسلم عقود جدو لرئيس الزمالك ويطالبه بالقتال لحسم الصفقة
توقعت الشروق اقتراب الحرب فى الشرق الأوسط، وذلك بناء على ثلاثة تقييمات منفصلة للموقف الراهن فى منطقة الشرق الأوسط انتهت إلى أن المنطقة ستشهد خلال الفترة المقبلة تحركا عسكريا يستهدف البرنامج النووى الإيرانى بشكل أساسى وقد يتسع ليصبح حربا متعددة الجهات.
وأشارت الجريدة إلى أن التقييمات أجرتها جامعة هارفارد الأمريكية وجامعة تل أبيب الإسرائيلية ومعهد بروكنجز الأمريكى.
وأكد الخبراء أن إسرائيل تمضى بالفعل فى اتجاه التحرك العسكرى ضد إيران مع الوضع فى الاعتبار احتمالات تحول أى هجوم إسرائيلى على المنشآت النووية الإيرانية إلى مواجهة عسكرية متعددة الجهات فى ظل وجود حلفاء لإيران على الحدود الإسرائيلية مع سوريا ولبنان والأراضى الفلسطينية المحتلة.
◄زغلول وزارة الصحة "تستنصح" على المعهد القومى للأورام
◄توقعات بعدم توقيع اتفاقية حوض النيل فى اجتماع شرم الشيخ المقبل
◄انحسار نسبى فى أزمة أنابيب البوتاجاز
◄فاروق جويدة: مصر تتغير ولكن إلى أين؟
◄اعتقال 12 للاشتباه بهم فى حادث استشهاد نقيب شرطة خلال تهريب سجين
◄أوراسكوم تيليكوم: تفاصيل طرح تونيزيانا لم تقر بعد
◄برشلونة ومانشستر والارسنال مهتمه بضم زيدان
صورة أخذت بعناية للرئيس مبارك مع نظيره الفلسطينى محمود عباس أبو مازن بمانشت "مبارك وعباس بحثا جهود إحياء السلام "عنونت الجمهورية صفحتها الأولى مشيرة إلى أن اللقاء الذى جمع الزعيمين بمقر رئاسة الجمهورية تناول آخر المستجدات فى جهود إحياء السلام والمساعى المصرية لتحقيق المصالحة الفلسطينية لتوحيد الموقف الداخلى قبل بدء المفاوضات.
بينما اقتنص الزميل سامح محروس حوارا مع الدكتور على السمان رئيس لجنة حوار الأديان بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية الذى أكد، أن حوار الأديان لم يفشل، ولكن نتائجه لم تصل إلى القاعدة العريضة من الجماهير، وأن تطوير الخطاب الدينى ليس مسئولية المؤسسات الدينية بمفردها، لافتا الانتباه إلى أن التحريض الطائفى جريمة لا تغتفر وفى أمس الحاجة إلى مواجهة تشريعية، وأن لقاء العمائم واللحى لا تكفى لمواجهة المشاكل.
◄هلال يشكو نائب المحظورة لسرور
◄بدر ما تنشره المصرى اليوم غير صحيح "إجراءات مواجهة أنفلونزا الخنازير مستمرة"
◄بالإجماع.. اعتماد لائحة النظام الأساسى بالجبلاية
◄سيراميك الأرصفة غش وشطارة والتوكيلات المعتمدة ضمان وأمان
◄ألمانيا تتهم إيران بالخداع وأمريكا تهدد بعقوبات صعبة
◄جميع لاعبى الزمالك فى المعسكر استعدادا لإنبى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة