تلقى نادى كلوب أمريكا المكسيكى صدمة جديدة بعد إصابة لاعبه خوان كارلوس سيلفا بعيار نارى فى ظهره، بعد أسبوع فقط من الاعتداء المميت على زميله ريكاردو كاباناس الذى أصيب برصاصة فى رأسه فى مكسيكو سيتى عاصمة المكسيك.
ولكن حادثة سيلفا تعد أقل وطأة من زميله لاعب منتخب باراجواى، التى وقعت الأسبوع الماضى عندما كان يتواجد فى حانة مع زوجته، وأصابه عيار نارى فى رأسه، ليرقد فى المستشفى فى حالة خطيرة بعد دخوله فى غيبوبة، ورغم التقارير التى أشارت إلى تحسن حالته الصحية، إلا أن الأطباء أكدوا أنه ما زال فى مرحلة من غياب الوعى.
يُذكر أن ريكاردو كاباناس كان صاحب الهدف الوحيد لفريقه كلوب أمريكا المكسيكى فى مرمى النادى الأهلى الذى فاز بنتيجة 2/1 فى مباراة تحديد المركز الثالث بكأس العالم للأندية باليابان 2006.
بعد أسبوع من حادثة كاباناس..
إصابة لاعب مكسيكى آخر فى حادث إطلاق نار
الأربعاء، 03 فبراير 2010 08:23 م