تكشف قوة الضغوط التى تمارسها السلطات الأمريكية على مجموعة تويوتا اليابانية لصناعة السيارات لتأخذ الشركة المشاكل التى رددها سائقو سياراتها على محمل الجد.
و أن إدارة الرئيس باراك أوباما أبدت فى السابق مواقف مماثلة عندما استبعدت الشركات الأجنبية من مشاريع واردة فى خطتها للنهوض الاقتصادى، وعندما فرضت رسوما جمركية مرتفعة على منتجات صينية.
وأن الإدارة الأمريكية تنتقد تويوتا لمصلحة مصنعى السيارات الأمريكيين، لأن الحكومة تملك منذ الصيف نسبة 60% من جنرال موتورز و8% من كرايسلر. وأن هذه الأنباء السيئة لتويوتا تفيد جنرال موتورز.
جنرال موتورز
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة