يتحدى كل من الرئيس الأمريكى باراك أوباما والرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد فى لعبة حاسوب باسم Rulers Of nations "حكام الشعوب".
وهى لعبة جيوسياسية ثلاثية الأبعاد صممت من أهم الزعماء السياسيين فى العالم، و ينتقى اللاعب أحد الرؤساء أو الوزراء كى يلعب بهم، فإذا اختار اللاعب الرئيس أوباما ستواجه المشكلات التى تواجهها أمريكا.
ويواجه اللاعب القضايا المعقدة التى تواجه أوباما ويجب عليه تسوية مشكلات كالأزمة المالية العالمية، والعجز فى الميزانية فى أمريكا، وأفغانستان، وإيران التى تظهر فى اللعبة كقوة نووية مقبلة وتهديد نووى يهدد أمريكا، وظاهرة الاحتباس الحرارى للأرض.
والتحدى فى هذه اللعبة هو "إدارة الولايات المتحدة الأمريكية على أساس نظام عالمى متغيير ومحفوف بالمخاطر"، وتتاح هذه اللعبة للأفراد فوق سن الـ 16 سنة، ويستطيع أن يختار اللاعب من يلعب معك من الرؤساء ويمكن أن يكون صديقاً أو عدواً لك واللعبة تتاح للمستخدم أن يختار دور رئيس الجمهورية ويفكر هو بمخيلته للخروج من الأزمات.
ويستمتع اللاعب بالعمليات العسكرية المعقدة وصراعاتها المثيرة والحروب الاقتصادية والهجمات الإرهابية والجاسوسية والخيانات السياسية.
لعبة "حكام الشعوب"
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة