عبد الحميد أبوعقرب، المتهم بالاشتراك فى حادث اغتيال اللواء محمد عبداللطيف الشيمى، مساعد مدير أمن أسيوط عام 1993 فى مدينة أبوتيج وأحداث أسيوط الإرهابية والمشاركة فى قضية الاغتيالات الكبرى، أصر على براءته حتى عقب الحكم عليه بالسجن المؤبد، مشيراً إلى أن الله يعلم براءته ولن يكفيه إلا هى، وأضاف أنه سيتقدم بالتماس إلى رئيس الجمهورية لإلغاء الحكم أو تخفيفه أو إعادة محاكمته.
كانت النيابة العامة وجهت لأبوعقرب تهمة الانضمام إلى الجماعة الإسلامية، والاشترك فى قضية الاغتيالات الكبرى بأسيوط عام 93.