ذكرت صحيفة الجارديان أن رئيس الوزراء الإيطالى سيلفيو بيرلسكونى يواجه ضغوطا بعد أن هدد جيانفرانكو فينى، أحد أقدم حلفائه، بسحب مساندته للحكومة مما يبشر ببداية نهاية قطب صناعة الإعلام الحكومى بإيطاليا.
فبعد أسبوع عاصف من مزاعم الجنس والمخدرات التى لحقت ببرلسكونى، تحدث فرانكو فينى إلى أتباعه بالحكومة وهدد بسحبهم ما لم يستقيل برلسكونى ليتم تشكيل حكومة جديدة بسياسات جديدة.
وكانت المؤشرات الأولية أظهرت أن بيرلسكونى يرفض القيام بذلك، وبدلا منه يتحدى فينى لإسقاط الحكومة فى البرلمان.
رئيس الوزراء الإيطالى سيلفيو بيرلسكونى
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة