أعلن فريق بحثى بريطانى أن أحد المومياوات المصرية المعروضة بمتحف سافورن والدن بإنجلترا، تعرضت لحادث قتل منذ أكثر من 1700 عام.
وأثبتت الأبحاث، بحسب صحيفة الدايلى ميل البريطانية، أن المومياء لطفل مصرى لم يتوصل الباحثون لجنسه، لكنهم يرجحون أن تكون لأنثى.
وأوضحت الأبحاث أن مومياء الطفل تدل على أنه أُصيب بكسر فى الجمجمة إثر تعرضه لحادث عنيف.