مش محتاج لك ولا مشتاق لك
ولا عاوز منك شىء
ولا عمرى أرجع لك
ولا أمشى لك طريق
وخسارة أكتب لك قصيدة
وتسكنى قلبى البرىء
طب إزاى وعمره ما كان حبك حضن دافى أو صديق
ووقت ما أكون فرحان ألاقيكى رفضانى وحاسة بضيق
عاوزة دنيا على هواكى
دنيا وردها بلا شوك
من خوفك ع الخد الرقيق
اللى قالك كده خدعك
وعمره ما حبك
وعمره ما كان لك صديق
والدنيا فيها وفيها
ومش كل من علا صوته جرىء
وأنا عمرى ما ح أكون ف طوعك
وعمرى ما ح أتمنى رجوعك
ولو شوقى قايد ف قلبى حريق
وبكرة تعرفى الحقيقة
أما تلاقى نفسك وحيدة خايفة تايهة
فى سكة آ =-خرها دموعك
وقلب فى حزنه غريق
ابقى اسألى نفسك ساعتها ليه بتبكى
وابقى اجرى كما العادة على مرايتك اشكى
بس يا هل ترى هتجاوبك
ولا ح تردك لصمتك شاردة حايرة بلا صديق
وساعتها بس هتعرفى قيمتى وتتمنينى بحق وحقيق
وتدورى على مش ح أجاوبك
عارفة ليه
ما قولت ليه
مش محتاج لك ولا مشتاق لك
ولا عاوز منك شىء
غير أما تفوقى لنفسك
وتعيشى عيشة جدودك
وتصونى حبى
وتشيلى شعرى نور وفرحة بين ضلوعك
ساعتها بس جايز أتمنى رجوعك
ولو بينى وبينك بحور أعديها
وأجيبها لك لاجل ما تصبح بحورك
انتهى دورى ف الكلام وابتدا دورك
فجاوبينى
هتختارى الغرام ولا التوهة ف بحورك
أحمد صلاح محمود يكتب: هام وعاجل إلى امرأة مغرورة
الأربعاء، 10 نوفمبر 2010 05:56 م
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة