كشفت الأبحاث الطبية الحديثة النقاب عن وجود علاقة وثيقة من زيادة معدلات التلوث بين زيادة فرص الإصابة بمرض السكر، خاصة فى تزايد الجزيئات الضارة العالقة فى الجو التى تعمل على مضاعفة معدلات الإصابة بالبدانة وعدد من الأمراض من بينها السكر.
وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التى تؤكد بالدليل القاطع على وجود علاقة وثيقة بين زيادة معدلات التلوث وبين زيادة فرص الإصابة بمرض السكر.
وكانت الأبحاث قد أجريت على عدد من فئران التجارب يعانون من التعرض لمصادر تلوث مختلفة، حيث لوحظ ارتفاع مستوى الأنسولين بينهم كأحد المؤشرات الأولية لزيادة فرص الإصابة بمرض السكر وأحد العلامات الدالة على وجود التهابات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة