احتفاء مصرى بفوز "اليوم السابع" بجائزة "فوربس".. شيخ الأزهر يصفها بالتجربة الطيبة.. و جورج: نموذج مشرف للصحافة.. والكتاتنى: أسرع وأدق المواقع.. والبدوى: علامة فارقة فى تاريخ الصحافة

الخميس، 28 أكتوبر 2010 07:27 م
احتفاء مصرى بفوز "اليوم السابع" بجائزة "فوربس".. شيخ الأزهر يصفها بالتجربة الطيبة.. و جورج: نموذج مشرف للصحافة.. والكتاتنى: أسرع وأدق المواقع.. والبدوى: علامة فارقة فى تاريخ الصحافة شيخ الأزهر .د أحمد الطيب
كتب شعبان هدية وسهام الباشا ووليد عبد السلام ولؤى على ومحمد إسماعيل وأمل صالح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فرحة عارمة أكدتها كلمات العديد من الوزراء والشيوخ والكتاب، بمناسبة حصول موقع "اليوم السابع" على المركز الأول من بين 50 صحيفة انتشارا على الإنترنت فى استطلاع للرأى أجرته مجله "فوربس الشرق الأوسط"، حيث أكد المهندس ماجد جورج وزير البيئة، أن موقع اليوم السابع يستحق ما وصل إليه من تقدم، باعتباره نموذجا مصريا مشرفاً للصحافة الإلكترونية، من خلال ملاحقه الحدث أولاً بأول على خلاف الصحافة الورقية التى لا تستطيع الرصد الفورى لتطورات الأحداث، وقال وزير البيئة إن الموقع استطاع أن يتجاوب مع الصحافة الإلكترونية العالمية المعاصرة فى وقت قياسى، خاصة وأنه استطاع أن يجذب عدداً كبيراً من الشباب للاضطلاع على الأخبار بشكل مستمر، فى الوقت الذى ندر فيه اهتمام الشباب بالأحداث الجارية، ولفت جورج أن موقع اليوم السابع استطاع أن يصبح مصدراً للأخبار تستطيع الصحف الورقية الاستناد والاعتماد عليه، بالإضافة إلى تمتع الموقع بالابتكار وتحقيق ما يسمى بـ"التفاعلية فى الإعلام المعاصر" من خلال مد حلقات التواصل مع القارئ، وإتاحة فرصة التعليقات أمام أى مواطن بما يمكن فى النهاية من رصد رد فعل فورى للقارئ، وأشاد جورج بالتحقيقات الاستقصائية الميدانية التى نشرها اليوم السابع وحقق من خلالها التوازن بين صناع القرار وبين الرأى العام.

كما أعرب الدكتور حمدى السيد نقيب أطباء مصر، عن كامل سعادته بهذا المركز المتقدم لليوم السابع وسط المواقع الصحفية العربية، بالرغم من أن تجربة اليوم السابع لم يمر عليها سوى عامين فقط.

وأكد السيد أن اليوم السابع أحدث طفرة إعلامية بين المصريين العاملين فى الخارج من خلال إمدادهم بآخر الأخبار الحديثة على الساحة.

وبمناسبة مرور عامين على إصدار جريدة اليوم السابع الأسبوعى، والتى تتزامن مع الفوز بجائزة فوربس، أكد الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، على أهمية التجربة الطيبة لليوم السابع جريدة وموقعا للكفاءة الملحوظة فى تغطية الأخبار والحرص على الدقة والأمانة والموضوعية، وأضاف الطيب أن الأزهر الشريف يرى أن الإعلام الصادق الملتزم بأمانة الكلمة ودقة الخبر والحرص على نشر المعرفة والانطلاق من الالتزام الدينى والقومى والوطنى، هو من أهم أسباب توعية الشعوب وتقدمها.

وقال الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية "أقول لفريق عمل اليوم السابع أن تجربتكم رائدة وتجسد هذه التجربة طموحكم وسعيكم بكل جد وإخلاص لتقديم كل ما هو مفيد للمجتمع، مع الالتزام بميثاق الشرف الصحفى والمهنية الرائدة، وأرى أن جريدة اليوم السابع وموقعها الإلكترونى وراديو اليوم السابع وخدمات الإحاطة الإخبارية العاجلة على مدار الساعة مثلت نقلة نوعية فى الصحافة المصرية والعربية فى خلال السنتين الماضيتين .

ويتفق معهم الكاتب الصحفى ياسر رزق- رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون – : اليوم السابع هى إضافة للصحف الجادة المحترمة، وتتميز بموضوعاتها الصحفية التى تهتم بالمعلومة وتحقيق الصالح العام، مضيفا: أنا لا أستطيع النوم إلا بعد تصفح الموقع لمعرفة كل ما يدور فى المجتمع.

ومن جانبه قال وائل الإبراشى – رئيس تحرير صوت الأمة - "أهنئ اليوم السابع بعيد ميلادها الثانى، فبالرغم من هذا الوقت القصير استطاعت الجريدة والموقع أن تضع لنفسها مكانا وسط الصحف والمجلات القديمة.

أما الدكتور سعد الكتاتنى - رئيس الكتلة البرلمانية للإخوان والمتحدث الرسمى للجماعة – قال:
اليوم السابع تتميز وتسبق كثيراً من الصحف والمواقع الأخرى حتى من هى أقدم منها تاريخاً وأكبر منها فى عدد فريقها، وإن دل هذا فيدل على المصداقية التى اكتسبها اليوم السابع فى الشارع، والقدرة على التحديث السريع للخبر والانتشار الكبير لجمع المعلومة وعرضها فى جميع أنحاء مصر.

من ناحيته هنأ الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، اليوم السابع، بحصولها على المركز الأول على مستوى الشرق الأوسط فى تصنيف مجلة فوربس الأمريكية، وقال: "هذا إنجاز كبير يفخر به الإعلام المصرى واليوم السابع يستحقه لأنه يجمع بين الآنية والمصداقية والمهنية فى وقت واحد".

وأكد البدوى أن اليوم السابع يعتبر من رواد الإعلام الإلكترونى والتفاعلى فى الشرق الأوسط، حيث أتاح الفرصة للقارئ المصرى لكى يتفاعل مع الحدث لحظة بلحظة، وقال: "اليوم السابع ليس مجرد صحيفة أو موقع إخبارى إنما هو علامة فارقة فى تاريخ الصحافة المصرية والعربية".

واعتبر البدوى أن اليوم السابع يعتبر وسيلة الإعلام الأولى فى مصر التى استخدمت وسائل الإعلام الحديثة مثل الإنترنت والموبايل، وقال: "إذا كان هناك ما يقرب من 1200 موقع إخبارى فى العالم العربى، فلاشك أن اليوم السابع يتفرد عن هذه المواقع وحصوله على الموقع الأول يعتبر إنجازاً كبيرا، خاصة أن فوربس معروف عنها المصداقية وتتسم معاييرها بالموضوعية الشديدة".

أما أحمد حسن الأمين العام للحزب الناصرى، فأشار إلى أن اليوم السابع موقع إخبارى جاد يتابع الأحداث متابعة دقيقة، مؤكداً أن اليوم السابع يستحق التصنيف الذى حصل عليه.

وأضاف: "اليوم السابع أفضل من كثير من الصحف والجرائد، نظراً لأنه يقدم خدمة إخبارية سريعة وتتابع الأحداث أولا بأول، وأظن أن الصحف الورقية ستتراجع خلال 10 سنوات لصالح المواقع الإلكترونية الإخبارية".

ومن جانبه أكد حمدى خليفة نقيب المحامين، على التميز والمصداقية الذى عهده فى اليوم السابع، قائلا يكفى أصحابها فخراً أنه فى فترة زمنية قصيرة جدا استطاعت الجريدة والموقع أن يثبتا وجودهما تماما بين الصحف والمواقع الكبرى".


كما وصف سامح عاشور نقيب المحامين السابق والنائب الأول لرئيس الحزب الناصرى، موقع اليوم السابع، بأنه قدم صحافة محترمة ونسبة الأخطاء المهنية فيه تكاد تكون محدودة، لكن ما يميز الجريدة والموقع أنه من قلة قليلة من الصحف المستقلة التى تقدم رسالتها بتوازن بين رأس المال ومطالب وحقوق المواطنين والقراء، وهذا التوازن انعكس على المصداقية التى تم ترجمتها فى الانتشار.

كما أشاد منتصر الزيات – محامى الجماعات الإسلامية - بالتطور السريع للموقع، بما يجعله أقرب إلى وكالة أنباء مفتوحة على مدار الساعة أمام كل القراء.


موضوعات متعلقة..

◄ فنانون وإعلاميون يعربون عن سعادتهم لفوز "اليوم السابع" بجائزة الفوربس..سميرة أحمد: دليل نجاح ونتيجة لمجهود كبير بذله الزملاء .. رولا خرسا: أغلب الإعلاميين يعتمدون عليها لسرعة نقل الخبر ودقة تفاصيله

◄ بالصور.. "اليوم السابع" تفوز بالمركز الأول فى استطلاع "فوربس الشرق الأوسط" للصحف الأكثر انتشاراً بالعالم العربى.. و"الأهرام" فى المركز 20 و"المصرى اليوم" 26

◄ مثقفون يهنئون "اليوم السابع" بجائزة "فوربس".. صلاح فضل: احتللتم صدارة الصحافة المصرية.. والأسوانى: فوزكم انتصار للقراء.. وعبد المجيد: تطرحون كل الآراء.. وعمار على حسن: فوز "اليوم السابع" كان متوقعاً





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة