يديعوت: نصر الله خدع نجاد وأهداه "بندقية" لم يستعملها الجيش الإسرائيلى منذ 36 عاما.. مسئول إسرائيلى بالأمم المتحدة: تل أبيب لن توقف أعمال البناء فى المستوطنات

الأحد، 17 أكتوبر 2010 01:08 م
يديعوت: نصر الله خدع نجاد وأهداه "بندقية" لم يستعملها الجيش الإسرائيلى منذ 36 عاما.. مسئول إسرائيلى بالأمم المتحدة: تل أبيب لن توقف أعمال البناء فى المستوطنات
إعداد محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
مسئول إسرائيلى بالأم المتحدة: تل أبيب لن توقف أعمال البناء فى المستوطنات
قال القائم بأعمال مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة ،ميرون رؤبين، إن إسرائيل لن توقف أعمال البناء فى المستوطنات إلا فى إطار اتفاق سلام مع الفلسطينيين.

وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية إن رؤبين رأى أن هناك تفهماً لدى المجتمع الدولى- رغم تحفظه المعلن من المستوطنات - أنها لا تشكل عائقاً فى وجه عملية السلام، على حد زعمه، مشيراً إلى أنه قد تم توقيع اتفاقات أوسلو رغم وجود المستوطنات.

وأعرب رؤبين عن قلق إسرائيل من احتمال توجه الدول العربية إلى الأمم المتحدة لاستصدار قرار منها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية قبل التوصل إلى اتفاق بين الجانبين الإسرائيلى والفلسطينى نفسيْهما.


صحيفة يديعوت أحرانوت
اعتقال رجال أعمال إسرائيليين فى جورجيا بتهمة رشوة نائب وزير المالية الجورجى
ذكرت صحيفة يديعوت أحرانوت، الإسرائيلية أن السلطات الجورجية اعتقلت رجلى الأعمال الإسرائيليين ،رون فوكس، وزئيف فرنكل، بتهمة محاولة رشوة نائب وزير الاقتصاد والمالية الجورجى بـ7 ملايين دولار، كى يقوم الأخير بإقناع الحكومة بعد استئناف القرارات الواضحة بتجميد 98 مليون دولار لشركة تابعة لهم فى أعقاب انهيار صفقة تمديد خطوط نفط.

وأوضحت الصحيفة أن القضية بدأت فى عام 1991 عندما قامت الشركة التى يملكها رجل الأعمال الإسرائيلي،رون فوكس، بالاستثمار فى مجال الطاقة، وبعد عام من ذلك التاريخ بدأت الشركة بالتعاون مع شركة النفط الوطنية لجورجيا، وعملت الشركة على تمديد أنابيب النفط المؤدى إلى البحر الأسود، مشيرة إلى أنه فى عام 2004 انهارت الصفقة.

وأضافت الصحيفة أن سفير إسرائيل لدى جورجيا ،يتسحاق هربرج، زار رجال الأعمال الإسرائيليين فى معتقلهم، وبين أن القوات الجورجية قد فرقت بين الاثنين من أجل ألا ينسقا الرواية بينهم.

يديعوت: نصر الله خدع نجاد وأهداه "بندقية" لم يستعملها الجيش الإسرائيلى منذ 36 عاما
زعمت صحيفة يديعوت أحرانوت، الإسرائيلية فى تقرير لها تحت عنوان "نصر الله خدع أحمدى نجاد" اليوم ، الأحد، أن البندقية التى أهداها زعيم حزب الله ،حسن نصر الله، للرئيس الايرانى ،محمود أحمدى نجاد، فى ختام زيارته للبنان الخميس الماضى والتى قال نصر الله بإن عناصر حزب الله كانوا قد استولوا عليها من الجيش الإسرائيلى فى الحرب اللبنانية الثانية فى صيف 2006 أن هذه البندقية غير مستخدمة فى الجيش منذ أكثر من 3 عقود وتحديدا منذ 36 عاما.

وقالت الصحيفة إنه قد تبين الآن بأنه بالرغم من غطرسة نصر الله إلا أن البندقية التى قدمها أمين عام حزب الله كهدية ودعاية لنجاد مغلفة بعبوة فاخرة كان قد بطل استعمالها فى الجيش فى أوائل السبعينات.

وأوضحت مراجع أمنية فى جيش الإسرائيلى للصحيفة أن الحديث يدور عن حالة أخرى من الدعاية الرخيصة التى يروجها حزب الله، علما بأن بعض البنادق من هذا النوع كان تم توزيعها على جنود جيش لبنان الجنوبى فى الحرب اللبنانية الأولى "عملية سلامة الجليل" عام 1982، وأن الجيش لم يستعملها فى الحرب اللبنانية الثانية عام 2006.


صحيفة معاريف
نتانياهو يؤكد على استئناف المفاوضات مع حماس بشأن صفقة تبادل الأسرى
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، على عودة المفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس من أجل إتمام صفقة تبادل الأسرى للإفراج عن الجندى المحتجز لديها فى قطاع غزة جلعاد شاليط.

وقالت صحيفة معاريف، الإسرائيلية أن نتانياهو أوضح بأنه قد استؤنفت الاتصالات مع الوسيط الألمانى ،جيرهارد كونرود.

وأضاف نتانياهو قائلا "إننا نعمل فى قضية جلعاد بشكل يومى فطوال الوقت نعمل بطرق مختلفة و متنوعة فى محاولة لإعادته وإحدى تلك الطرق هى الطريقة الرئيسية وهى المفاوضات التى تجددت قبل أسابيع معدودة".

وحول تلين الموقف الإسرائيلى فى هذه القضية أوضح نتانياهو قائلا "إنه ليس من المجدى الحديث عن حيثيات المفاوضات عبر وسائل الإعلام فهناك مساعى عديدة ومكثفة بجميع الاتجاهات وغالبيتها العظمى غير معلوم ومن الأفضل أن تكون كذلك".

وفى السياق نفسه قال، يسرائيل حسون، لمعاريف عضو الكنيست وعضو فى الطاقم الاستشارى الذى شكله نتانياهو لشأن قضية شاليط "لست أرى سببا يدفع حماس أن تتراجع عن مطالبها و أن تتقهقر"، مضيفا " أنا أتوجه إلى رئيس الحكومة و وزير الدفاع و وزير الخارجية إن يستخدموا الحل العسكرى للإفراج عن جلعاد شاليط ،وإن لم تتوفر الفرصة لذلك فتخذوا قرارا بالإفراج عنه".


صحيفة هاآرتس
قلق إسرائيلى حاد من توابع زيارة نجاد إلى لبنان
ذكرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية أن الأوساط الأمنية الإسرائيلية عبرت عن قلقها من توطيد التحالف اللبناني، فى الوقت الذى أكدت فيه مصادر عسكرية رفيعة أن الجهة المقابلة للحدود الشمالية مع لبنان أصبحت قاعدة عسكرية إيرانية حقيقية.

وقالت الصحيفة إن زيارة الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد تشبه مناورة لشد الحبل دون قطعه، وأنها الجولة التى تسبق الانقلاب فى لبنان وتحويله إلى عضو آخر فى المحور الراديكالى الذى تقوده طهران، مشيرة فى الوقت نفسه إلى أن ذلك لن يحدث غدا أو بعد غد إنما يسير لبنان فى هذا الاتجاه بشكل واضح، فهذه جولة نصر لأحمدى نجاد فى دولة يعتبر حزب الله فيها أكثر الجهات أهمية.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة