مدينة كابيندا.. «مدينة النفط والرقيق»: يطلق عليها سكانها «تيتشوا»، وقد أسسها البرتغاليون حول الميناء لاستخدامها فى تجارة الرقيق فى الوقت الذى تحتوى فيه هذه المدينة على كمية كبيرة من احتياطى البترول، وتحاول المدينة الانفصال عن أنجولا لتصبح جمهورية مستقلة بذاتها.
مدينة لواندا.. العاصمة وهى أكبر المدن، تقع على الساحل الغربى للبلاد المطل على المحيط الأطلنطى، وتعد الميناء البحرى الرئيسى فى البلاد، ويصل عدد سكانها إلى حوالى 5 ملايين نسمة حسب تقدير عام 2008-، وتمر العاصمة حالياً بطفرة هائلة فى المنشآت العمرانية.
مدينة بينجيلا.. «عاصمة الثقافة»: تقع غرب البلاد وجنوب العاصمة أنجولا حيث تقع على خليج يحمل نفس اسمها، ويطلق عليها عاصمة الثقافة فى البلاد، كما تعد ثانى أشهر المدن الأنجولية بعد العاصمة لواندا، علاوة على احتوائها على شواطئ ساحر على المحيط الأطلنطى تعادل فى جمالها شواطئ ريو دى جانيرو فى البرازيل.
مدينة لوبانجو.. «مدينة المال والأعمال»: عاصمة مقاطعة «هيلا»، ظل اسمها الرسمى «سا دا بانديرا» حتى عام 1975.
ملعب 11 نوفمبر.. أكبر الملاعب الأربعة التى شيدت خصيصاً للبطولة، فهو يتسع لـ 50 ألف متفرج، ويقع فى العاصمة الأنجولية لواندا التى من المقرر أن تستضيف منافسات المجموعة الأولى التى تضم (أنجولا مالى مالاوى الجزائر)، وقد افتتحه الرئيس الأنجولى جوزيه إدواردو دوس سانتوس بداية الأسبوع الماضى.
ملعب تشيازى..تم افتتاحه رسمياً الأربعاء الماضى فى مدينة كابيندا التى تشهد منافسات المجموعة الثانية التى تضم (كوت ديفوار غانا بوركينافاسو توجو)، ويعد أقل الملاعب سعة جماهيرية حيث يتسع لـ20 ألف متفرج.
ملعب أومباكا الدولى.. افتتحه رئيس الوزراء الأنجولى أنتونيو باولو كاسوما رسمياً يوم الإثنين من الأسبوع الماضى فى مدينة بنجيلا بعد أن استغرق الملعب 18 شهراً فى بنائه بتكلفة وصلت إلى 116 مليون دولار. ويعد ثانى أكبر الملاعب حيث يتسع لـ35 ألف متفرج، وينتظر أن يستضيف فعاليات المجموعة الثالثة التى يلعب فيها منتخبنا القومى مع نيجيريا وموزمبيق وبنين.
ملعب تاندافالا..افتتحه أيضاً رئيس الوزراء الأنجولى رسمياً الثلاثاء الماضى فى مدينة لوبانجو، ويتسع لـ20 ألف متفرج وتكلف بناؤه 69 مليون دولار، ومن المقرر أن يشهد منافسات المجموعة الرابعة التى تضم (الكاميرون تونس زامبيا الجابون).
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة